شركيات وبدع ما تخلص عندهم وبالمقابل قراءة القرآن والصلاة مقتصدين فيها في كتبهم يدعون حب علي رضي الله عنه وهو مضروب ومهان قال الإمام أحمد رحمه الله : «الرافضة هم الزنادقة». وقال شيخ الإسلام رحمه الله : «الرافضة أكذب الطوائف، وأعظمهم شركًا وكذبًا ونفاقًا». منهاج السنة (1/59)

هذا يوضح مدى تفاهة حياتك إذا كنت تعتمد فيها على ترفيهيات رخيصة عشان تسعدك محد راح يحس بالسعادة الحقيقية إلا في طاعة الله وعبادته أكثر الترفيهيات الآن حرام بسبب احتوائها على شركيات وأغاني وافكار شاذه وغيره وحتى المباح منها لابد تكون متوازنه في حياتك ولا تأثر على عبادتك

تغريدتها والبايو حقها يعنني الجريئة إلي ما اخاف لا من الخالق ولا من أي أحد امثالك النصح معهم ما ينفع، لأن فره وحده في حسابها تشوف كمية الغل والحقد على الملتزمين وأهل العلم الله أعلم مين إلي ضاغطك أو سطرك منهم ولكن الله يجزاه خير ما أقول إلا الله يهديك أو يبيدك إذا ما تبتي

خطيب الحرم المكي: استعدوا للموت قبل أن يأتيكم وأنتم غافلون.

واما كلامك هنا فهو عليك في الحديث الذي تستدل به مذكور فيه ابو الفرج الاصفهاني وهو شيعي مطعون في روايته واتهم بالكذب ومتروك الرواية ومن العلماء الذين طعنوا به : - ابن الجوزي رحمه الله - ابن كثير رحمه الله - الخطيب البغدادي رحمه الله - ابن تيميه رحمه الله وغيرهم كثير

#حبيت_اقول يقول سماحة والدنا العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله: إذا ضاعت #المراه ضاع البيت ، وإذا ضاع البيت ضاع الأولاد وإذا ضاعت البيوت ضاع المجتمع.

هذا اما ان يكون جاهلا بحالهم أو متحزلق يدعي العلم وهو ابعد ما يكون عنه التربة التي يصلي عليها الشيعه معروف انها (تربة كربلاء) أو ما يسمونها (التربة الحسينية الشريفة) أولا هل فعلها الرسول ﷺ والصحابة رضوان الله عليهم؟ الصور فيها كلام العلماء وتكفي للرد على كل جاهل ومبتدع

قال بعض السلف : إذا رأيتَ الله يُتَابعُ نِعَمَهُ عليك، وأنت مقيمٌ على مَعَاصِيِهِ، فاحْذَرْهُ ! ، فإِنما هُوَ اسْتِدْرَاجٌ مِنْهُ، يَسْتَدْرِجُكَ بِهِ

الانتكاسة لا تأتي دفعة واحدة بل تَسبقها ذنوب في الخلوات لا يطلع عليها إلا الله ( أَيَحْسَبُ أَنْ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ ) فلا تجعل ستر الله دافعًا لمزيد من العصيان

البنات هن المؤنسات الغاليات لدى آبائهن وأمهاتهن ولكن لا يعني ذلك أن لا يتم أمرها بالمعروف ونهيَها عن المنكر لا يعني ذلك أن تلبس ما يخالف الشرع وتفعل ما يخالف الفطرة ولا أحد ينكر عليها.