لي ايام وانا كل ماكتب ثلاث ابيات
يجيني بلا وارجع عليها واكنسلها
واعود على قديمي اللي فالاعجابات
وانسخ كم تغريده قديمه ولا ارسلها
اعاني من التفكير واشعر بـجلد الذات
وحاجات واجد بس ماني بـ قايلها
لا مات الشغف فالادمي كل شي ٍ مات
حتى اغلا طموحاته مع الوقت يهملها
الذين يعيشون دائماً دور الضحية هُم من أسوأ الأشخاص في العلاقات، يظنون بأنّ العالم كله ضدهم، أصغر سوء فهم ممكن أن يقلبوه إلى حالة درامية ويبحثون عن التعاطف والشفقة، هؤلاء يقفون عند حد الكلمة (يحزنون بكلمة ويسعدون بكلمة) .. لا يتحملون أي مسؤولية ولا يتقدمون بك خطوة إلى الأمام
وجهة نظر.. مع ام ضد ؟؟
لمن تكون تعامل الناس بطيب نيه وصدق وان جا منك خير مايجي منك شي ومضره وتتفاجئ من شخص بينكم تقدير واحترام ولا شاف منك الى كل خير (بلك )
بدون اي سبب فأنا اشوفه من وجهة نظري