الإخوانيون يستميتون للوصول إلى المراكز القيادية ويدعم بعضهم بعضاً فالإخواني لديه جراءة عجيبة على تغيير بيئة العمل الذي يُسند إليه وتحويلها لخدمة الحزب وفكره ومصالحه وإعداد كادر ليس له ولاء لدينه وقيادته ووطنه وتلمس فلتات لسانه أنها مملوء بالغدر والكذب والخيانة.