اسأل الممر الخلفي .. رُبما يستطيع أن يُصيغ ما أشعرُ به ..

" إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ "

أتجول بقميصك، لن أضيع أبدًا، وأنا أرتدي المنزل

لا يهمني أن يفهمني أقرب الأقربين، المُهم أن الله يسمعُ ويرى.

"سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ .. "

الكلمَات التي تحوي حرف الراء ، ترقُص فرحًا كُلّما مرَّت على شَفتيها ...

نجونا ورب الكعبة …

(( وإنهُ لقسمٌ لو تعلمون عظيم ))

أنا لا أرجو منك .. لأنك عبدٌ لا تقدر على شيء. ولكني أرجو من الرب .. لأنه القادر على كُل شيء.

فاقد الشيء، يُعطيهِ بكثافة.

حتى الجمادات تحزن .. وتظل حزينة لوقتٍ طويل .. ثُمَّ تنسى …

الدُعاء يفتح كنوز الله.

أكثرتُ الأسئلة، كي تُطيل الحديث.

لن أغفرَ لك، أنا لستُ الرب.

الجسد موته يفك الروح من حرّاسها …

الحزن أيضًا نوع من أنواع الحياة ..

ربِّ إنّي مسّني الضُرُّ وأنتَ أرحمُ الراحمين ..

طوالَ هذا الوقت كُنتَ تحاول تعليمي مهارة التخلّي.. خمّن مالذي حصل؟! أتقنتُها بعدَ فقدِك..

" ولا تُحمّلنا مالاطاقةَ لنا به "

الرب بدأَ هذا، والرب سيُنهيه.