الرغبة الحارقة تجاهك كرجل، لن تُشترى بالخضوع والتودد والرومانسية والهدايا. اصنع قيمتك الجنسية، وستأتيك هي جاثية تتودد إليك أن تنظر لها بعين الشفقة. جوعك الجنسي وتمحورك حول الأنثى لن يزيدك إلا ذل ومهانة.

القرد في عين أمه غزال❌ هاهو العلم من جديد، ينسف أوهام العاطفة، ويفرّق بوضوح بين حب الأمومة وخيبة الاصطفاء الجنسي، فالعاطفة تُجمّل، لكن العلم يجرّد "القرد" لايصبح غزالا إلا في الروايات، لا في خارطة الحمض النووي فعندما تنهض الغريزة من سباتها، يسقط سحر الكلمات، وتتكشف الحقائق عارية

@NomadKw1 في الحروب وعند التهديد تسقط أيدولوجيا الخطاب النسوي، وتظهر الفروقات بين الجنسين واضحة، فالمساواة التي يُنادى بها في أوقات السلم ليست غريزة، بل رفاه مؤقت. فحين تختفي الحماية وينهار النظام وتتبخر المساواة الكاذبة، لاتعود المرأة تطالب بالمواقع الأمامية، بل تبحث لاشعوريا عمن يحميها.

يكشف الصراع بين الجنسين من يملك زمام الهيمنة. فالذكر القوي يمارس نمطا جنسيا يتسق مع منطلقات بنيته البيولوجية الغرائزية، مستفيدا من موقعه في هرم السيطرة. بينما يُجبر الذكر الضعيف، تحت ضغط التعييب والتقبيح الأنثوي، على التخلي عن استراتيجيته البيولوجية، ممتثلًا لمعايير لاتعكس فطرته.

الأنثى في المجتمعات العربية والإسلامية تعيش في نطاق توسعي من الحقوق، وانكماشي في الواجبات، مستثمرة ثلاثية الامتياز: الحماية الحداثية، والحقوق الشرعية، والمكانة التقليدية. وهي مدركة تماماً قيمة هذا الاحتضان الثلاثي الذي منحها أكثر مما كلفها، فتحاول جاهدة على ألا تغادر تلك الدائرة.

رَجُل لذلك فلا ينبغي للرجل أن ينتخي #نخوة_سيداوية للمرأة النسوية العربية لأن النخوة هي الحبل الوحيد الذي تعتصم به وبدونه تصبح كالغربيات فتخسر ويحبط كيدها النسوي الهدّام للضرورات الخمس

غضب نسوي سيسترهودي عارم، على خبر لقيـ_ـطة مسترجلة ضُبِطت بحوزتها مواد مخدرة. ما لبثت موجات التبرير أن تدفقت، هي امرأة لاتفضحوها، وكأن الأنوثة صك غفران، يُسدل فوقه ستار الستر دون مساءلة. مشهد يتكرر كلما اقترفت أنثى جريمة، إذ أصبح "الرحم" ورقة نجاه وشفيعاً يحصنها من النقد والعقاب.

في المجتمعات التي تقدس صوت الأنثى، إذا كان المتهم أنثى، تتعالى الأصوات "المتهم بريء حتى تثبت إدانته". أما إذا كان المتهم رجل! فإن المتهم مُدان حتى تثبت براءته. الأنثى ضحية حتى لو كانت مذنبة، والرجل مذنب حتى لو كان بريئاً.

@NomadKw1 حين تقترف الأنثى جريمة، لا يُشرَع باب العدالة، بل يُوارب باب التأويل، وتطوّق المرأة بالتبريرات، وتحاط بالشفقة، بينما إذا كان الجاني رجلاً، تنصب له مشانق المجتمع قبل تحقيق النيابة. العدالة هنا تنقطع أنفاسها،،، كلما ارتدت الجريمة فستانا x.com/man_redpill/st…

إذا كان جلد الرجل يستدعي الاستنفار تحت عنوان "الذوق العام"، فالأولى أن يكون هذا الذوق معياراً شاملاً لا عصاً تُرفع على الرجل وحده، ويُغَضّ الطرف عن تبرج النساء الفج وسفورهن الصارخ. الذوق العام لا يتجزأ، ومن يطالب بالستر يجب أن يطالب به للجميع، لا أن يلبس الغيرة ثوباً انتقائياً.

كلما فاحت رائحة الفجور! رُجم الرجل بالحجارة… وغُسلت المرأة بماء البراءة! عجيب!! كيف تتحول النساء في قضايا الفجور إلى ضحايا، وكأن الشهوة لا تسكن إلا أجساد الرجال! أليس غريباً أن الرذيلة فعل ثنائي، لكنها تُلصق دائماً بجنس الرجل؟ غُضَّ الطرف عن 93 عاهرة وشُيطن رجل واحد 🤷‍♂️