من لا يدفع ثمن التغيير سيدفع ثمن البقاء في مكانه . في الحياة كل شيء له ثمن حتى الأحلام. التغيير مولم أحيانًا يتطلب شجاعة وتخليا وخطوات خارج دائرة الراحة لكنه الطريق الوحيد للنمو الحقيقي أما البقاء في نفس المكان فهو راحة موقتة بثمن غالي : تكرار ، وملل ، وشعور داخلي بأنك قادر على

لا تجعل هدفك هو “القبول من الآخرين” بل ركّز على احترامك لذاتك. من يعرف قيمته، لا يبحث عنها في أعين الناس.

الحياه اما تكسرك واما تقويك اكثر  وكل ذلك يعود لطريقة نظرتك للأحداث والظروف إن نظرت لها على انها تحدي وازمات طبيعيه وفي كل مره تتعلم وتبحث عن طرق للخروج منها بأقل الخسائر فسوف تجعلك اكثر خبره وحكمه وقوه ، وإن نظرت لها بنظرة الأسى على الذات والخوف والقلق فسوف تكسرك وتُضعفك .

تم استدعاء الطبيب بشكل عاجل جداً لاجراء عملية جراحية لطفل في حالة حرجه ، ارتدى معطفه بسرعه متوجهاً لغرفة العمليات ، واذا بامرأة تقف أمام الباب ، تجهش بالبكاء وتصرخ أين الدكتور أين الدكتور ابني سيموت . واذا بالدكتور أمامها فقالت له بصوت عالي : لو كانت حياة إبنك على المحك هل كنت

الشخص القَلِق يعيش في حالة استنفار دائم، وكأن شيئًا سيئًا سيحدث في أي لحظة. الأفكار تتسم بالمبالغة، والتوقعات الأسوأ، والافتراضات السلبية. إذا تأخر صديقه عن موعده، يبدأ التفكير: "لا بد أنه تعرض لحادث". إذا طُلب منه إلقاء كلمة، يشعر بالرعب: "سأتلعثم، وسأبدو غبيًا أمام الجميع". في

متابعتك ليوميات أشخاص يومياً سيؤثر على أفكارك وبرمجة عقلك أما ستحاول أن تكون مثلهم أو سيغيرون بعض أفكارك أو ستقارن حياتك بحياتهم فتلغي كل الأشياء الجميلة التي لديك أو ستستفيد منهم لذا اختر بعناية من تتابع لأنه مع الوقت سيكون جزء من حياتك أو شخصيتك دون أن تشعر

القوة لا تُقاس بردّ الأفعال! الشخص الراقي لا ينخفض إلى مستوى من يحاول جرّه إلى الوحل، لا يستهلك وقته في التفاعل مع السفاسفة، ولا يسمح لأحد أن يسربله طاقته أو يلوّث يومه. القوة الحقيقية ليست في الصراخ أو الانتقام، بل في الصمت الواثق حين يعجز الآخرون عن فهمك، وفي الابتسامة الهادئة

التميز الحقيقي يبدأ عندما تتنافس مع نفسك لا مع الآخرين!  الشغوف لا يبحث عن التفوق على غيره، بل يبحث عن تحطيم حدوده الشخصية.  يرى كل تحدٍ فرصةً ليرتقي بذاته، لا ليثبت تفوقه على أحد.  بينما المتنافس يركض خلف الظهور الأفضل، يركض المتحدي خلف أن يكون الأفضل!  التحدي: رحلة داخلية

الذكاء العاطفي هو من أهم المهارات التي نحتاجها في حياتنا اليومية، سواء في العمل، أو في العلاقات، أو حتى في فهم أنفسنا. فهو قدرتك على فهم مشاعرك، والتحكم بها، والتعامل مع مشاعر الآخرين بذكاء وحكمة. كلما طوّرت ذكاءك العاطفي، أصبحت حياتك أكثر هدوءًا، وعلاقاتك أقوى، وتأثيرك في من

الستر مو بس خُلق ديني، الستر أمان نفسي. لما تستر، أنت تحمي إنسان من الانهيار، من جلد الذات، من الاكتئاب. بعض الفضائح تقتل من الداخل، وبعض الكلمات تترك ندوبًا لا تُشفى. قال ﷺ: “من ستر مسلمًا ستره الله في الدنيا والآخرة.” فكن سببًا في نجاة أحدهم، لا في سقوطه. #الستر_رحمة

الذكاء والموهبة لا يكفيان.. أين قوة الاستمرار فيك؟" ربما لا تحتاج أن تكون الأقوى دائمًا، بقدر ما تحتاج أن تكون الأكثر مرونة عندما تواجهك التحديات. ليست المشكلة في السقوط، بل في كيفية النهوض من جديد. البعض يمتلك الموهبة والذكاء، لكنه يفتقد قوة الاستمرار عندما تصبح الأمور غير

إنّ الصحة النفسية ليست فقط خلوّ الجسم والنفس من الأمراض وحالات العجز ، بل هي حالة من اكتمال السلامة الجسدية والعقلية والنفسية والاجتماعية وفقاً لتعريف منظمة الصحة العالمية ، فالصحة النفسية حالة من العافية تسمح للفرد بإدراك إمكاناته والتكيف مع حالات التوتر الاعتيادية وتمكّنه أيضاً

من أكثر العلاقات استنزافًا، علاقتك مع شخص غير مستقر عاطفيًا . تعيش معه في دوامة من التقلّب: يومًا ودودًا، ويومًا غاضبًا بلا سبب، تتحدث معه بحذر، وكأنك تمشي على قشر بيض، يُسيء الفهم بسهولة، ينسحب فجأة، ثم يعود وكأن شيئًا لم يكن. لا يعتذر، ولا يوضح، ولا يعترف بخطئه. هذا النوع من

كم من علاقة انهارت بسبب “إحساس زائد”! وكم من حوار خُنق قبل أن يبدأ، لأن أحدهم صدّق تحليلاته… ونسى أن يسأل: هل ما أشعر به حقيقي ؟

القوة الحقيقية لا تعني ألا تسقط، بل أن تنهض في كل مرة بشكل أقوى. الحياة ليست طريقًا مستقيمًا، بل رحلة مليئة بالمنعطفات والدروس. وكل تجربة تمرّ بها، تُضيف إلى وعيك طبقة من النضج، وإلى قلبك شعلة من الصبر. تأمل هذه القواعد: - ليس كل تأخير خسارة، أحيانًا هو تجهيز لما هو أعظم. - ما

على رصيف الحياة... نقف كثيرًا في محطات الانتظار... ننتظر حلمًا مؤجلًا، أو خبرًا يغيّرنا، أو شخصًا يعود، أو وجعًا يزول. نمضي في دروب العمر بين أملٍ وخيبة، بين صبرٍ واشتياق... لكن الحقيقة الوحيدة التي لا تغيب: أن الله لا يُخيب من أحسن الظن به. فحتى إن تأخّر ما نرجو، فإن الأقدار

في مرحلةٍ من النضج، لن تخشى خسارة أحد، بل ستخشى خسارة نفسك لإرضاء الآخرين. ستتوقف عن الركض خلف العلاقات الباهتة، وستدرك أن راحتك أهم من أي مجاملة زائفة. لن تبرر كثيرًا، ولن تشرح نفسك لمن لا يفهمك من الأساس. ستُدرك أن السلام الحقيقي ليس في كثرة من حولك، بل في قلةٍ يفهمونك بصدق.

الشخصية الارتيابية (البارانوية) هي نوع من الشخصيات التي تتسم بالشك والريبة المفرطة تجاه الآخرين، حيث يميل أصحابها إلى تفسير تصرفات الناس على أنها تهديدات أو نوايا سيئة، حتى دون وجود دليل واضح.

عندما يرى الإنسان الحياة من منظور أنها "عابرة" ويُجردها من فكرة الديمومة ، سينظر إليها بشكل مختلف ، سيأخذ الأمور بمنتهى البساطة ، ويتجاوز كثيراً ، ويخلق العُذر دائما ولا يقف طويلا على السفاسف ، سيتعجب من تشبث الناس بالأشياء ، وركضهم خلف السراب ، ومعاركهم الهامشية ، وسيرتقي بفكره

لا تسمح بهزيمتك نفسيًا ! يجب أن تؤمن بأنك نسيج مختلف في كل شيء ، ولديك من الطاقات والقدرات والإمكانات ما يجعلك شخصًا عظيمًا ورائعًا في الحياة .. امنح نفسك ما تستطيع من المراقبة والوقاية والتدعيم ، وابتعد بها عن مواطن الصراع ، وكافئها على الجهد الذي تبذله .