الحياة حرب حرب مع نفسك وحرب مع ظروفك وحرب مع الحمقى الذين خلقوا هذه الظروف

اعاند ايامي بعد ما جاتني بـ عنادها

كيف لكائن يشكل الماء سبعين بالمئه من جسده، ان يحترق من الداخل ؟

كل المحبات زوالات من بدري الا محبتك لين الحين مازالت

كان ينتظر انصاف الحياه، فانصفته الي نصفين

قد يأتي غيري ولكن لن يأتي أحد مثلي

ولا تجعلنا سببا في جحيم أحد لا انكساره ولا اهتزاز يقينه ولا شكه الذي لا ينطفئ ولا تجعلنا ألما ولا حزنا ولا يأسا لأنفسنا ولا لغيرنا ولا تجعلنا قصصا مؤسفة دون معنىٰ ودون طيب الأثر

رحلوا وما رحل الحنين وليتهم أخذوا فؤادا خلفوه حزينا

عيوني ما تبي غيرك ولا غيرك يناسبها

ثم تبلغ حدا من التعب بعده حتى المواساة تشعرك بالإهانة

كنت دائما وحيده وانا بصحبه الجميع

يا الله هب لي قلبا تحبه ويحبك

ان كان درب الشقي ب يمر من يمه اي والله اني معه كان الله احياني🪡

الصديق عنده ثاني اقوي حاسه بعد امك يعني لما يحذرك من شيء ابتعد عنه فورا

اتامل جمال عيونها واضيع بضحكاتها

السعاده تاتي من العفويه والضحك والمرح

لكني تجاوزت الامر متناسيا، ولست ناسيا، والفرق بينهما كبير

نريد أن نذهب لأقصى سعاداتنا دون أن ندفع أي ثمن

ما طاب جرحي بس خاطري طاب

˘أنا مدينة خالية منك