خطبة الجمعة | "انتهزوا فرصة الأيام فإنها لا تطول، ولا تفسدوها بالشقاق والجفاء والنزاع حول أتفه الأسباب، واملأوا أعيُنكم من وجوه الأحباب، وارتفعوا عن الصغائر لتجعلوا من رحلة العمر إبحارًا سعيدًا فى بحر السلام، فغدًا سوف تصل السفينة إلى مرفئها الأخير ويفترق الركّاب"
لا تتجاهل هذا الدعاء عظيم جداً
اللّهم إنك تعلم مايُفرحني وتعلم مايٌشغل تفكيري ، وما يضيقُ به صدري ، يارب وكّلتك أموري فأصلح لي شأني كلّه .. اللهم لا تجعل حاجزاً بين دعائي واستجابتك.. واجبرني جبراً يليق بعظمتك.
عدت سنة وذكراك في القلب العمر كله .. مش بس كل سنة هنفكركم
كل شهر وكل يوم هنقولكم ان بطلنا المصري محمد صلاح اخد السلاح ده وعدى الحدود وخلص على ٣ جنود صهاينة
ومكانش معاه غير سلاحه والمصحف بتاعه
اسرائيل عشان ترجع جثمانه الطاهر اشترطت انه ميتعملوش جنازة بس الحزن عليه في كل بيت مصري
المدعو صلاح الدين التجاني رجلٌ قد أتى بضلالاتٍ ما سبقه إليها مسلم، فقال ما يلي:
١- ربنا اسمه "محمد" و "محمود"
وهذا من الكذب على الله، فالله لم يخبرنا أن "محمد" و "محمود" من أسمائه.
٢- نبينا محمد هو نور الله الذاتي!
وهذه عقيدة ضالة مارقة تُسمى عقيدة "الانبثاق" بمعنى أن سيدنا
قالوا إنه يختبئ في أنفاق عميقة، وقالوا إنه يختبئ بين النازحين في المناطق الإنسانية.
ثم قالوا إنه يحيط نفسه بالأسرى الإسرائيليين، وقالوا إنهم يعلمون مكانه ولكن لا يريدون اغتياله من أجل الأسرى. قالوا وقالوا وقالوا.
ليخرجوا الآن ويعلنوا أنه استشهد في الخطوط الأولى للقتال، استشهد