أهلي مفكرين إني مبتكلمش معاهم في أي حاجه مزعلاني عشان هم مش مهمين وصحابي مفكرين إني مش بتكلم معاهم عشان بطلت أحبهم ولقيت ناس جديده ومحدش مستوعب يعني ايه تحس إنك فقدت القدره على التعبير عن مشاعرك وحاسس إن من كتر ما الحاجه جارحاك مش قادر تقولها عشان ودانك متسمعهاش تاني

أرِح سمعك ♥️

” اللهم أصلح أحوالنا إلى الخير بكرمك “

مريح جداً هذ الدعاء رددوه دائماً : اللهم اجعلني أرى أمنياتي تتسابق عليّ بتسخيرٍ منك، يا مجيب الدعوات ويا قاضي الحاجات."

بعيدًا عن الهزار انا جربت مشاعر إنسانية كتير.. الزعل على نفسك ده من أسوأهم فعلًا

لاحظت مؤخراً ان معظم أمنياتي في الحياة تتخلص في أمنيه واحدة بس وهي اني اكون "مستقر نفسياً" أكون عادي ! لا متوتر ولا قلقان ولا زعلان ولا مستني حاجة من حد ، أكون مطمن مش اكتر ولا اقل

مع من تتفق؟

فيديو كفيل انه يدخل البهجه علي قلبك ❤️❤️❤️ رمضان كريم🌙

"من يذهب لِغيرك اتركه لِغيرك . . ومن يكُن مشغولاً عنك لا تُعطه دقيقة من وقتك، فالذي تعطيه أكثر من قيمته ينسى حقيقته."

الواحد لا عارف يصدق حد ولا عارف يثق في حد وكإن الدنيا دي محدش فيها يتعاشر والله

لا تعاشر نفساً شبعت بعد جوع؛ فإن الخير فيها دخيل. وعاشر نفساً جاعت بعد شبع فإن الخير فيها أصيل - علي بن ابي طالب

مُريحة أوي فِكرة إنّك تكبر دماغك من الناس؛ الكويس كويس لنفسه والوحش برضو لنفسه، إنت تشوف النوع اللي هيناسبك وتفتح له بابك والنوع التاني تقفل الباب في وشه، لا توجع دماغك مع حد ولا تحاول تغيّر حد، كُل واحد ينام على الجنب اللي يريّحه، وإحنا نقرّب من اللي شبهنا واللي هيهوّن علينا لكن

الدعاء يغير القدر ردد .

كان غيرك أفقه وأعلم ثم ضل، وكان غيرك أثبت وأعبد ثم زل. فلا تتكبر واسأل الله الثبات

إقعُد إحسبها ماديًا، وعاطفيًا، وعائليًا، فكر في كُل صُغيرة وكبيرة، حلل الأمور، توقع السيناريوهات اللي مُمكن تحصل وهيحصل إيه لو ما حصلتش، وفي الأخر هتلاقي المُحصلة صفر! وكُل اللي حصل إنّك ضريت نفسيتك وضغطت على أعصابك وتخيلت سيناريوهات مُمكن ما تحصلش وزعلت على أساسها. بُص هتحسبها

اللهم أنت ربى = ربوبية. لا إله إلا أنت = ألوهية. خلقتنى وأنا عبدك = عبودية. وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت = قيام بالعهد. أعوذ بك من شر ما صنعت = استعاذة أبوء لك بنعمتك علىّ = شكر. وأبوء بذنبى = اعتراف. فاغفر لى = دعاء. فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت = تجرد.

هو الإنسان النضيف ربنا بيقف معاه كدا؟!