لا يُوجَدْ حُبْ بِدونْ سَببْ ولا كَراهية بِلا سَببْ !

أفضَلْ طَريقة للإنتقامْ هيَ النَجاحْ في المَكانْ الذي فَشِلوا فيه !

ما أسْهلْ إسْكاتْ الضَميرْ في غِيابِ الحُبّ !

هذه هي نهاية العالم كما تخيله الذكاء الاصطناعي 👇👇 !

لا تخجلْ .. لا تخجل من الإعتراف بالخطا لا تخجل من تحمل نتائج أفعالك لا تخجل بأن تقول بأنك لا تعرف القيام بأمر ما لا تخجل من إظهار مشاعرك الحقيقية لا تخجل من الدموع الصادقة لا تخجل من إخفاقاتك تعلم منها لا تخجل من أن تكون نفسك لا تخجل من طلب المساعدة في الأوقات العصيبة لا تخجل

الإنكار والتَمَنّي لا يُساوي حياة مُرضِية !

إبحثْ عنْ كُلّ شَيءْ في الحياةْ ما عدا الحُبْ والمَوتْ سَوفَ يَجِدونكَ عِندما يَحينْ الوقتْ لِذلكْ !

مَنْ لا يَخافْ المَوتْ لا يُهزمْ أبدًا !

الحُبْ ليسَ لهُ ثقافة ولا حُدودْ ولا عُمرْ ولا عِرقْ ولا دينْ !

السَلبيونْ هُمْ أولئكَ الأشخاصْ القادِرونَ على إيجاد مُشكلة لِكلْ حلْ فلا تدعهُم يَستأجِرونَ مكانََا في رأسكْ !

في وسَطْ الزَحمَة لا تَنسى نَفسَكْ لِديكَ ما يَكفي لِيُشغِلكَ في قضاياكْ الخاصّة !

عِندما نَكونُ في أضعفْ حالاتِنا فإنّ قوة الله هي الأقوى حتى لو ركبوا من الحِيَلْ أعظمُها وأكثرُها إعجازََا !

في وسائلْ التواصُلْ الإجتِماعي يُقدِرْ الناسْ المُغردينَ الذينَ يَكونونَ على طَبيعَتهمْ ويُظهِرونَ الأصالَة !

في عالَمْ يسودُ فيهِ الكَذِبْ يُضحي الألمْ ثَمنْ الحَقيقَة !

لَنْ يَحترِمكَ أحدْ حتى تَحترِمْ أنتَ نَفسكْ ولا أحد سَيَحِبُّك حتى تَتعلّمُ مَحَبَّة نفسكْ !

لا يُوجدْ فُرصة ثانية في الحُب إذا كُنتَ لا تُحِبها في أولْ لِقاء لا تَطلُبْ رُؤيتها مَرةََ أخرى لأنكَ لَنْ تُحِبها في الِلقاء الثاني !

مَنْ يُحاوِلْ إرضاءْ الجَميعْ لا يُرضي أحدًا !

لَنْ تُحِبْ شَيئاً أو شَخصًَا حتى تَعرِفُه !

إذا لَمْ تَتخلّى عنْ الفِكرَة الخطأ لنْ تصِلْ إلى الحَقيقة أبدََا !

إذا أحببتَ شَخصينْ فاختــارْ الشخصْ الثــانــي بِدونْ ترَدُدْ !