لازم وزير المواصلات يجيب كلب بلدي و قطة من الشارع يربيهم عنده و يقعد معاهم مرة كل شهر. هايفتحو عينيه جداً و يحسنو من الأداء بتاعة.

ميزة مصر إن لما بيحصلها أي نوع من أنواع الكوارث "حر شديد/ إنفجارات / بركان / فيضان/ غزو فضائي" بيبقي شكلها أحلي.

في إعتقادي ربنا لو حب يقرأ حاجة من اللي كتبها البشر هايكون في الغالب "أدب روسي".

مظاهر الفرحة عندنا لو في بلد تانية يتعملها إجتماع وزاري طاريء.

أعتقد إن ألوان الكارينا الفسفورية مش سببها فساد الذوق العام، هي رد فعل لأزمة وجودية حادة عند الطبقة البسيطة.

الكائنات اللي بتتكاثر لا جنسياً عندها من صفاء الذهن و التركيز و الوقت إنها تتفوق علينا و تسيطر علي الكوكب.

أعتقد لو سألنا "جودزيللا" إيه أكتر حته نِفسك تروحها و تلعب فيها هايختار دبي . هايستمتع جداً بس ممكن ياخد ضربة شمس.

من مهام الطيز الثانوية إنها بتعرفك علي الإمكانيات المهولة والأوبشنز اللانهائيه اللي إنت مش عارفها في الريموت كنترول بتاع التلفزيون.

الكومبارس اللي واقف آخر واحد ورا في مشهد هابط لهاني رمزي فيه تلاتين ممثل ومصمم يمثل بضمير، لازم يكرموه و يدولو جايزة كبيرة و يعدموه بعدها.

بحب أوي لما أظهر بالغلط في صور السياح اللي بييجو مصر لما بيصورا في الشارع، بحب ياخدو فكرة عن مصر إنها بلد كئيبة.

لا أحب من يرتدي القميص قبل الكلوت و لكني احترم من يرتدي الشراب قبل اي شيء.

بحس إن بعد فقرة المأذون في أي فرح شيك بتاعت " قولو ورايا.. بارك الله لهما" لازم يخش شارلي كوفمان و يكلمنا لمدة ساعة عن الكوميديا السوداء.

محتاجة ده ضروري جدًا. اللي عنده يعمل لي منشن، أو يبعت لي على فيسبوك. أرجوكم. شكرًا :))

مهما الدنيا إتطورت و إخترعو حاجات ، وسائل اللعب و التسلية في أول عشر سنين في حياة الإنسان لازم تفضل زي ماهي ماتتغيرش و تحافظ علي بدائيتها.

أي عمل درامي لما بيجي خبير المكياچ يعمل البطل عجوز دايماً في حته إنسانية و متحضرة جواه بتخليه مايبوظش ملامحه تماماً، الزمن معندوش الحته ديه.

مفيش سقف لطموحات البشر مهما كانت الظروف، لقيت صورة عند إستوديو تصوير معموله فوتوشوب، شاب صغير واقف قصاد سيخ شاورمة و ماسك علبة لابوار كبيرة.

لو كنت إتولدت ڤيروس سي في مصر كنت هاهتم و أركز في شغلي جداً. أصحي بدري علي سبعه و أنزل من البيت و أرجع آخر النهار علي حداشر و أنام بدري.

الحسنة الوحيدة للخرة اللي عمله بشار في سوريا إن مستوي الشاورمة في مصر إتحسن جداً.

مقلقة جداً لو كنت رياضي بتلعب علي ميدالية و مفشوخ تدريبات طول السنة وطالع عينك و أول ما تكسب يركبو الڤيديو علي أغنية لحمادة هلال.

نسبة الشباب القُرع في أي شلة لما بتزيد عن ٣٥٪ بيبقي جروب دمه تقيل في أغلب الأحيان.