🔥Telegram İfşa

🎥 A group of Maccabi Tel Aviv hooligans chanted “Death to the Arabs” and “Let the IDF fuck the Arabs” ahead of the Uefa Europa League match against Amsterdam’s Ajax on Thursday as well as stirring trouble on Wednesday and tearing down Palestinian flags #Israel #Palestine

وبعضهُم يفتي وهو جاهلُ إعراب بسمِ اللهِ عنهُ ذاهلُ فليسَ من أهلِ لسانِ العربِ وفي الأصولِ ما لهُ من أربِ — الأرب : وهو الحاجة

"إنّي أرى الله قد ألقى على قلبكَ نورًا، فلا تُطفئهُ بظُلمةِ المعصيةِ"

" خالطوا الناس مخالطة إن مِتم عليها بكوا عليكم، وإن عشتم حنّوا إليكم "

قَد ينالُ المُؤمن بدعاءِ أخيه، ما لم يُدركه بدعائِه لنَفسه

يا قَبْلَ قَبْلَ القَبْلِ لا قَبْلَ قَبْلَهُ ويا بَعْدَ بَعْدَ البَعْدِ والبُعْدُ داهِرُ المُراد هنا هو اللهُ سبحانهُ وتعالى.. فهو الأولُ، وليس قبلهُ شيء وهو الآخرُ، وليس بعدهُ شيء

ولَعَلَّنا مِن بَعدِ بُعدٍ نلتقي ويطيبُ قلبي عندَما ألقاكِ.. طَرَابُلُس

ماريسول

وَظُلمُ ذَوي القُربى أَشَدُّ مَضاضَةً عَلى المَرءِ مِن وَقعِ الحُسامِ المُهَنَّدِ فَذَرني وَخُلقي إِنَّني لَكَ شاكِرٌ وَلَو حَلَّ بَيتي نائِياً عِندَ ضَرغَدِ

سافِر تَجِد.. سافَرتُ لَم أَجِدِ إلاّ اشتياقاً حامَ في كَبِدي كيفَ التَعلُلُ يا مُعلِلَتي ما لَم يَكُن بالدَارِ والوَلدِ ما لي أرَى بَلدي تَنَكَّرُ لي يا ليّتَ شِعري ما دَهى بَلدي

والقُربُ بالقلبِ، لا قربَ المسافاتِ

فلستُ التي تُغريها في الخلقِ كثرةٌ ولستُ التي إنْ قَلَّ صَحبٌ تَضرَّما

رسالة تقشعر منها الأبدان

{فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} #محمد_قريقع #أنس_الشريف

إن العين لتدمع، والقلب ليحزن، وإنا بفراقك لمحزونون ولا نقول إلا ما يرضي ربنا ،إنا لله وإنا إليه راجعون رحمة الله عليك يا أنس، كتبك الله من الشهداء يا رب #أنس_الشريف #أنس_شهيد #أنس_الشريف_شهيدا

نشهد الله أنك اديت الأمانة ورفعت صوت شعبك حتي النهاية. #انس_الشريف #أنس_الشريف

هَل يَستَوي العُلماءُ والجُهّالُ في فَضلٍ أم الظلماءُ كالأنوارِ؟

رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ

يا أرضَ لُبنانَ الخضراءَ حييني لعلَّ روحاً مِن الفَيْحَاءِ تُحييني.. طَرَابُلُسَ الفَيْحَاء 🥹 #طرابلس #لبنان

نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا.. #المتنبي