يبان لك وحشي بس هو غلبان اوي 😄..كينيا ٢٠٢٤ 🇰🇪

فيه أمراض كده بتبقى مزمنة بأعراض مش عادية، زي عدم النسيان..أنك تفضل فاكر كل الحاجات والمواقف والأماكن، وفي كل مرة تعدي من مكان تبدأ أعراض المرض تظهر لك على شكل ناس مشيت وأحداث ولحظات حلوة ومؤلمة..حقيقي اللي محرومين من النسيان محرومين من أهم نعمة بتريح الإنسان

الشغل مع جنسيات مختلفة بيعلمك أنك متصدقش دايماً إن بيزنس إذ بيزنس..وإن الشغل مفيهوش عواطف عشان تبقى بروفيشنال..الشغل كمان علاقات إنسانية، لين مع زمايلك اللي أقل منك بوزيشن لو أخطأوا..الناس بتخرج من بيوتها كل يوم في قلوبها هموم العالم..متدوسش على إنسانيتهم

Africa..in the midday heart, when you feel primordial, rocked in the cradle of the world

من بكره مغامرة جديدة في بلد أفريقي جديد..نيروبي، كينيا..أوقات الشغل اللي بقضيها في القارة دي تعتبر فعلاً مغامرة..مغامرة في أنواع الأكل اللي الصلصة فيه كتيرة، والمغامرة الأكبر هي اني بحب الغابات الأفريقية وبخاف من الأفيال اكتر من خوفي من الأسود والنمور😄

هيفضل ريال مدريد هو صاحب الكورة ، هو اللي صنعها

المجتمع ده بقى طول الوقت ضاغط وبيجبرك تشيل حاجات بشكل لا واعي! بس كل ما الوعي عندك هيزيد هتعرف إنك ضروري ترفض، ترفض تشيل حاجات أنت مش مقتنع بها، وترفض تحاسب على فاتورة مش بتاعك

أنا بحب أي حد بيحط 🌱 جنب اسمه ، وبحس أننا لو عملنا DNA ممكن نطلع قرايب ، أخوات ، ولاد عم ♥️

a day well spent

النهاردة يوم كان عايز بحر وسمك وليمون نعناع..

الحاجه الوحيدة اللي ممكن تطمني في علاقة عاطفية إنها توعدني تعمل كحك العيد اللي بالملبن بإيديها، ولو مش بتعرف توعدني إنها تتعلم..مفيش شئ يقلقني في علاقة مستقبلية أكتر من أني أبقى مُهدد إني أشتري كحك العيد اللي بحبه من محلات عبثية بيعملوا أشخاص عبثيين بالنسبالي

الإنسان لو يفكر في عظمة ربنا مش ممكن يعصيه أبداً ، وحتى لو ضعف وعصاه ، هتبان عظمته في إنك لو تُبت له توبة صادقة من قلبك في كل مرة هتعصيه فيها..مستحيل يفكرك بماضيك ، بعصيانك

معرفش دايماً عندي إحساس كده إن الجمهورية الجديدة بتاعتكوا دي مش بتمثلني ،مش شبهي ومش بتعبر عني..دي جمهورية من حديد وأسمنت..جمهورية مفيهاش أشجار

حلم الجنة بالنسبة لأي مصري الفترة دي مش هيبقى مهم أوي فيه وجود حور عين وخمر وعسل وأنهار من لبنٍ لم يتغير طعمه، لكن المهم أنه يقعد تحت أي شجرة ياكل ويشرب ومحدش يؤذيه ولا يمرض ولاحد يوجع راسه ولا يتدخل في حياته

peace begins at home..

لعنة الإنسان الأبدية تفضل عينه تبص بحزن على اللي ضاع منه ويفضل تركيزه على اللي فاته ويراقب ماضيه وينسى اللي هو فيه دلوقتي من نعم وجبر وميحسش بقيمة اللي في إيده لحد ما يضيع منه هو كمان ويرجع يبص عليه تاني بنفس الحزن ضمن اللي ضاع..حزنه عمره ما هينتهي

عقلي بقاله ساعه رافض يخرج مع أصدقاء السوء يسهر في خيمة رمضانية على أنغام التخت الشرقي وريحه دخان الشيشة البلوبيري أو الكيوي نعناع..التقي اللي جوايا بيقولي نام يا مصطفى 😄

الواحد لما بيشوف أمه بتلاحظ مين محتاج رز وتحط له ومين عايز سلطة أو شوربة وغيره وتبقى مهتمة بأكلنا بيبقى خايف على نفسه في المستقبل لما يتجوز وميلاقيش الإهتمام ده..الواحد هيحس باليتم..بس أن شاء الله لأ هيفضل حاسس بشعور الإهتمام ع الأكل لآخر يوم في عمره 😄