التسامح لا يعني العودة، ولا يعني أن نسمح لمن جرحنا بأن يواصل المشي معنا في الطريق ذاته.
قد نسامح لنرتاح، لنغلق الباب بهدوء، لنكمل حياتنا دون حقد... لا لنُصلح ما انكسر.
فبعض العلاقات تُدفن، لا تُصلح.
من أكبر الأوهام التي يقع فيها الإنسان أن يربط سعادته بلحظة مستقبلية لم تأت بعد ويقنع نفسه بأن راحته مرهونة بحدث لم يحدث أو بإنجاز لم يتحقق فيعيش أسير الانتظار ويهدر أيامه في الترقب ظنا منه أن الفرح الحقيقي مؤجل وأن الطمأنينة لا تنال إلا حين تكتمل الصورة كما رسمها في خياله
(قال الرسول ﷺ داووا مرضاكم بالصدقة)
في طفلة صغيرة مصابة بسرطان الدم وأهلها محتاجين دعمنا
اللي يقدر يتبرع حتى لو بريال لا يقصر يمكن تكون سبب في شفاها بإذن الله
رابط التبرع
donate.namat.org.sa/p/126738