سفيه يقول لك ابن تيمية لا يعتد بقوله، ويريد علماء من القرون الخيرية!!

فتوى أخرى للفوزان فيها القول بالعذر بالجهل في الشرك..

«ولهذا كانت فطرة الخلق مجبولة على أنهم متى شاهدوا شيئا من الحوادث المتجددة كالرعد والبرق والزلازل -ذكروا الله وسبحوه؛ لأنهم يعلمون أن ذلك المتجدد لم يتجدد بنفسه بل له محدث أحدثه». شيخ الإسلام ابن تيمية تـ728 هـ

الذي ينام عن صلاة الفجر يجني على نفسه جناية عظيمة! الشيخ.د/ عبدالرازق البدر-حفظه الله-:

«واعلم أن هذه الوجوه تنبيهات لا براهين؛ إذ كون الوجود معنى مشتركا بديهي، والبديهي لا يتوقف على البرهان». «فإن الوجود مقول على وجود الواجب وعلى وجود الممكن بالتساوي». شمس الدين الأصفهاني تـ749 هـ

x.com/i/spaces/1YpKk…

«والنصارى الذين تربوا تحت ذمة المسلمين أكمل من غيرهم من النصارى عقولا وأخلاقا، وأما النصارى المحاربون للمسلمين الخارجون عن ذمتهم من أهل الجنوب والشمال، فهم أنقص عقولا وأخلاقا، ولِمَا فيهم من نقص العقول والأخلاق ظهرت فيهم النصرانية دون الإسلام». شيخ الإسلام ابن تيمية تـ 728 هـ

«فإن المهاجرين والأنصار كلهم آمنوا به من غير سيف ولا قتال، بل لما ظهر من براهين نبوته ودلائل صدقه آمنوا به، وقد حصل من الأذى في الله لمن آمن بالله ما هو معروف في السيرة». ابن تيمية

«من المعلوم أن السيف -لا سيما سيف المسلمين وأهل الكتاب- هو تابع للعلم والحجة، بل وسيف المشركين هو تابع لآرائهم واعتقادهم؛ فالسيف من جنس العمل، والعمل أبدا تابع للعلم والرأي». ابن تيمية

«من المعلوم أن القتال شُرِع للضرورة، ولو أن الناس آمنوا بالبراهين والآيات لما احتيج إلى القتال، فبيان آيات الإسلام وبراهينه واجب وجوبا مطلقا وجوبا أصليا». ابن تيمية

الجويني و الغزالي والرازي من عوام بالآثار والأحاديث.. «فإما أن يكون قليل المعرفة بآثار السلف كأبي المعالي وأبي حامد الغزالي وابن الخطيب وأمثالهم ممن لم يكن لهم من المعرفة بالحديث ما يعدون بن من عوام أهل الصناعة». ابن تيمية