🔥Telegram İfşa

رحم الله والدي وغفر له، فقد كان يعلمني أن لا أخشى قول الحقيقة ولو كانت مرّة، وأن الصمت عن الباطل نوع من المشاركة فيه. كان يقول لي: "يا أبني، لا تزن الحق بميزان الناس، بل زن الناس بميزان الحق" فتعلمت منه أن الشجاعة ليست في رفع الصوت، بل في الثبات على المبدأ حين يصمت الجميع.

أحرقوا الراية فاحترقوا معها، كأن الله أراد أن يفضح خيانتهم بالنار قبل أن يفضحها التاريخ.

بيت الله أنتم أول من تاجر به وحفّه بالأبراج السياحية والفنادق والمولات وحوّل حملات الحج إلى درجة أولى وأخرى اقتصادية وأخرى لرجال الأعمال، وعند ذكر أرقام السياح والسياحة تضمنون أعداد المعتمرين والحجاج للدلالة على تطور "السياحة لديكم". فهل أصبح هذا "السائح المستهدف" كخة! ثم هل

اشداء على ضيوف الرحمن اذلاء على عاهرات الشيطان

- سبحان الله - الحمدلله - لا إله الا الله - الله أكبر - لا حول ولا قوة ألا بالله - أستغفر الله العظيم واتوب إليه - اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد

كل اختراق سياسي او ثقافي من وفي الداخل الامريكي؛ يمثل بصيص أمل للعالم الذي يتوق الى انتزاع حريته من شرطي العالم الذي يخلق الفوضى ثم يهيمن ويسيطر ويسرق بحجة الاحتواء والنظام. من الطبيعي الفرح بوصول العمدة "المسلم" ومن الضرورة ان نفهم ان اسلامه هي نسخة غربية خلقتها ثقافة الشرطي!

رحم الله ابا العتاهية: "أيَا بَانِيَ الدُّنْيَا لِغيْرِكَ تََبْتَنِي: ويَا جامِعَ الدُّنيَا لِغَيْرِكَ تَجْمَعُ"

اثيوبيين > دروز > بدو > أصول عربية.

صار هذا الزمن مقلوباً؛ الأفاضل والاساتذة والشرفاء في السجون، بينما التوافه يتصدرون المشهد، يلوّحون بالغباء كأنه وسام شجاعة. يُعاقَب العقل لأنه عقل، ويُكافأ السفه لأنه يطرب الجمهور.

الكلمة اللي انت بتكتبها على وسائل التواصل الاجتماعي مسؤولية وخصوصا اذا حسابك فيهو عدد متابعين كبير والناس بتاخد كلامك على محمل الجد جزء من الإعلام المؤيد للجيش قاعد يضر القضية وانا هنا ما بتكلم عن التوجيه المعنوي اللي هو مفيد في اوقات التراجع والانكسارات بتكلم هنا

على أعتاب فصل الشتاء، تعيش غزة مأساة متجددة .. خيامٌ لا تقي من المطر، وطرقاتٌ تكتظ بالركام، وأوضاعٌ إنسانية تزداد سوءً يوماً بعد يوم.. بين أنقاض البيوت تتعالى الدعوات طلباً لدفءٍ رحيم، وسماءٍ لا تمطر وجعاً من جديد ..

اعتقال محامي لأنه "يُربك السلامة العامة"؟ نعم… فالسلامة عندهم هي سلامة الكرسي لا سلامة الأرض والناس. فراس الروسان ليس خطراً… الخطر هو نظام يرى في الكلمة قنبلة، وفي الصمت طاعة، وفي الذباب جيشاً يحرس الوهم.

الأردني دحّام العموش بين الحياة والموت، بعد فترةٍ من الاعتقال السياسي، يُمنع أهله من زيارته وفحص جسده، وشُوهدت حول رقبته كدمات غير مُفسّرة مما يضع آلاف علامات الاستفهام حول ما حدث معه في السجن قبل تحويله إلى المُستشفى .. الأردني المهندس أحمد الإبراهيم، قُتِل تحت التعذيب في مركز

المصلحة الوطنية ليست ورقة يلوّح بها من يملك القرار، بل ميزانٌ تُقاس به كرامة الناس وإذا صار المواطن مجرد "أداة" لا قيمة له إلا حين يخدم رواية الحاكم، فهنا يبدأ تآكل الدولة من الداخل. الدول لا تسقط بضربة واحدة، بل تتآكل حين تصمت الضفادع احترامًا للخطأ

"وإننا لَرجال، وإننا لَأبناء رجال، وإننا لَأحفاد رجال، وإن أجدادنا دوّخوا العالم، ولكن بالعدل، وسادوه، ولكن بالإحسان، وإن فينا لقطراتٍ من دماء أولئك الجدود، وإن فينا لبقايا مدّخرةً سيجليها الله إلى حين". -آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي

ويل لأمة: تاكل مما لا تزرع.. وتستخدم تطبيقات مما لا تبرمج وروبوتات مما لا تصنع وا AI مما لا تطور.. ويل لأمة تعود الى عصور ما قبل التاريخ بكبسة زر..

أتدرون إلى أين وصل الذل والهوان بأمة الإسلام !! أن يمر خبر اغتصاب حرة من حرائر غزة على المسلمين مرور العابرين، وأن يكون خبر زواج فنانة وطلاق أخرى قد أشعل الترند، وأشغل الناس، وصار حديث الساعة !! كانت المسلمة فيما مضى إذا صرخت، جُيشت لها الجيوش، وحُشدت لها الحشود، واهتزت لها

#جناية_الوطنجيين ما كان الغلو والتطرف في شيء إلاأفسده وكان النازيون والفاشيون مثالاً لما قديفعله غلاة الوطنيةحين دمروا العالم ودمروا بلدانهم