لن ينسى الله خطوتك لجبر الناس وأنت المغمور بكسورك.”

“عوّد نفسك على أن تعمل بلا تشجيع وأن تنجز دون تصفيق وأن تثق بنفسك، بصرف النظر عن راي الآخرين.”

" إذا انتهت علاقتك بشخص ، احفظ لسانك عنه "

وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ 🤍

استنزلوا الرزق بالصدقة ! فما نقص مال من صدقة تأكد بأن كلما زادت الصدقة زاد الرزق!

يحكى أن قلباً يسامح البشر كل ليلة فعاش مرتاحاً وأن نفساً ترضى بالأقدار فباتت سعيدة وأن روحاً تُردد الحمد لله فنامت وإستيقظت مبتسمة !

الصديق موقف .. لاعُمر ولا عِشرة

رسالة إلى قلبك : لا ﺗﻴﺄﺱ ﺇﺫﺍ ﺣﺮﻣﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ تُحب .. ﻭﻻ ﺗﺤﺰﻥ ﺇﺫﺍ ﺍضطررت للعيش في ﻭﺿﻊ ﻳﺆﻟﻤﻚ ... ﺑﻞ ﺇﺑﺘﺴﻢ وتفائل ؛ ﻷﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﺎﻝ ﺑﻜﻞ ﺭﺣﻤﺔ: "ﻭﻋﺴﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﺮﻫﻮﺍ ﺷﻴﺌﺎً ﻭﻫﻮ ﺧﻴﺮ ﻟﻜﻢ".

كل الشكر والتقدير للاستاذ / مبارك السهلي رئيس قسم التركات والايجارات في ادارة تنفيذ الاحمدي وكذلك الاستاذ / فلاح السبيعي رئيس شعبة مأمورين تنفيذ الاحمدي على سعة صدرهم واستقبالهم وتعاملهم الرائع مع المراجعين وبارك الله فيكم مبارك السهلي ، ‏﮼بوسلمان ‏‏‏﮼السبيعي #وزارة العدل

“لا تفكر بشكل كامل في المستقبل فيتملكك القلـق ولا في الماضي فيتملكك الإكتئاب . فكر بتوازن ، فالحاضر للإنجاز والمستقبل للتخطيط والماضي للخبرات.”

"التفاؤل وقت الفشل ذكاء ، والثقة في النفس وقت اليأس قوة ، و الإصرار برغم المعوقات نجاح بذاته."

"سيأتي بها الله وإن تأخرت".

" ولَعلّ ما تلح به.. مُقدَّر لك ."

"كن راضياً، لن يصيبك إلا نصيبك."

"قد تتحول مع مرُور الوقت إلى شخص آخر، شخص لم يعُد يستمع إلى قلبه ولا يُنفّذ مايُريده، بل يستمع إلى عقله وإنّ كان سيُرهقه."

كُنْ على حذرٍ من الكريم إذا أهنته، ومن اللئيم إذا أكرمته،ومن العاقل إذا أحرجته،ومن الأحمق إذا مازحته،ومن الفاجر إذا عاشرته.

“إن كان لك نصيب في شيء ستراه، وإن لم يكُن فالخير فيما قدّره الله.”

إتساقاً مع ما ورد في الخطاب السامي "نزولا عند رغبة الشعب لتصحيح المسار السياسي الجديد" و سعياً لتحقيق الإصلاح المنشود و التنمية و تفعيل الدور الرقابي و التشريعي وفقاً لدستور 1962، متوكلاً على المولى عز و جل أعلن خوضي لإنتخابات مجلس الأمة عن الدائرة الثانية #الشعب_المصير_والبقاء

من أنواع الرزق : أن يضع الله لك قبولاً في قلب كل من يراك."

الإنسان المُمتلئ والمُكتفي، الواثق من ذاته، لا يرى في تألُّق الآخرين تهديدًا، ولا في نجاحهم انتقاصًا له، بل يبتهج بكل نورٍ يُضِيء، وبكل نَبتة تزهر، وبكل بُنيان يعلو، لإيمانه أن ذلك يزيد الحياة جمالاً وبهاءً ورُقيّاً، وهذه المعاني تُحاكِي مُفردات روحه السامية.