أعلنها شمال غزة، كما أعلن الانتفاضة الأولى في وجه الاحتلال، وكما جسد عنفوان الثورة الثانية، وكما كان الرائد في كل الحراكات المطلبية، الشمال ليس كمثله أحد ، أعلنها وبصوت عالي #حماس_برا_برا ، وبنقول وبصوت أعلى #بدنا_نعيش ، انتهى عهد وصايتكم على ارواحنا يا أوباش. انتهى عهد تجارتكم

متع عينك باللي بعملوا أهل بيت لاهيا , حكم الاخوان حينتهي . #لازم_تطلع_برا

لقد حان الوقت لبناء مستقبل جديد، يُكتب بإرادة الشعب، لا بأوهام المتطرفين. فلتسقط كل أشكال الاستبداد، فليسقط حكم الميليشيات ، يسقط حكم الدم و الارهاب.

كوهين وأفيخاي ، أكثر من يرعبهم الأصوات الرافضة لحماس والتي تخرج من غزة، وحتى بنشرها لهذه الأصوات، ما هي الا محاولة لقمعها.. هم يدركوا أن دعمهم سيعمل على تشويه الانتفاضة الشعبية ... وكل هذا يرعبهم لأنه يدمر روايتهم بأن كل غزة مع سماح، يدمر مبرراتهم بالإبادة وبأن غزة بكل من فيها مع

عندما خرجت مسيرات ضد نتنياهو و حكومة الاحتلال النازي ظهرت حماس بصواريخها و انقذت نتنياهو على حساب دماء شعبنا ، و الان الاحتلال يرد الدين لحماس بمثل هذه المنشورات ، اتفقتم على ابادة شعبنا المكلوم .

﴿قَالَ لَا تَخَافَا ۖ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَىٰ﴾

ما اشطر الحمساوية بصف الكلام و المقالات

هيدا الي عمللكم قيمة يا شوية لمم ، امكم على ام الكبة النية تبعتكم

🇪🇬🇵🇸❤️

الحقيقة: لا يكره مصر - المحروسة إلا إخونجي حاقد أو حمساوي غبي

فأصبِر إن عَوض اللّٰه سَیُمحي مُرّ مَا رأيتَ

مؤسسات و جمعيات حماية الحيوان بالعالم تستنكر و ترفض خطاب الرئيس محمود عباس بتشبيه حماس بالكلاب مبينةً ان الكلاب تتسم بالوفاء و الاخلاص و يمكن تربيتها لتكون في خدمة الوطن و هي الصفات التي لا تتسم فيها حماس ابداً

The Godfather Mr President Dr: Mahmoud Abbas

يقول صديقي المؤمن المغفّل بان حرائق القدس الضخمة هي بفعل الله وانتقام منه لغزة وجند من جنوده. فسالته ماذا لو تمت السيطرة على هذه الحرائق خلال ايام، فهل هذا يعني ان نتنياهو قد انتصر على الله وجنده؟ (حاشاه طبعاً) الم يقل الله انه لا يعلم جنوده الا هو؟ فكيف عرفتم انتم ارادة الله؟

لم نشاهد مظاهرات ضخمة في ميادين المغرب وتونس والجزائر او جامعاتها. ولم تقبل اي دولة منها استقبال جزء من ٢٠٠ الف فلسطيني من غزة موجودين في مصر بل ان الجزائر قد رفضت استقبال الاسرى المحررين في صفقات الاسرى. هذه #القافلة المشبوهة تحمل اهداف خفيّة ودماء شعبنا في غزة مجرد الدعاية.

أقرأ لدرويش كما يُقرأ الحنين ، لا يفشل في أخذي الى عالمه كل مرة، عالم تمتزج فيه صورة الأم بملامح الأرض، وصوت الحبيبة بصوت البندقية، وتمتد فيه ليالي الحصار بأغاني الفدائيين، وأسماء الأسرى، ودموع الغائبين. أستعيد آخر كلماته يوم ودّعنا برثاء الوطن يوم الانقلاب، كنداء أخير لنا جميعاً