" يارِيف قلبيّ .. ومِيلافي ومرباعِي "

ارسم لنفسك " حدودٍ " لا تعداها من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها.

عاند الجرح يبرى ..

أثر ضياع الغلا كنه ضياع الجميل لا صار في واحد ما هوب يستاهله

أحلامكم واقعنا نادي الاتحاد السعودي

الدرب خله سمح لاتزرعه شوك يمكن يجي يوم وتمر حافي.

خليته يروح دام اقدارنا عيت وهو اكثر انسان بالدنيا تمنيته.

ما تلد بعينها في شخص عادي ولا يسود الغابه إلا حكم أسدها ـــ عبدالله بن زويبن

حتى لو انه من يكون ومن سلالات وعروق اللي ماقدّر خاطري ماني بقدّر خاطره

يشوف الغلا فـ عيونك الناعسات الحور مثل من يشوف الموت بـ عيون ذباحه.

بدر ليل الصيف بيّن واستدار وليل نجدٍ بالحلاوة يستزيد.

الا ياغزالٍ فوق خده رموشٍ سود مضاليل رمشه ضافياتٍ على خده

« من قناعات بن جدلان في الحياه » - انا ليا شفت لي مقفي تجنبته ما ابيه لوكان يفرش لي على جيبه "

ختام السالفة ياطيب العشرة كرمت ودمت « هذا حقك علي وحق شرهاتي على أوهامي »

ماتركته في حدود الممكنه . . والمستحيله كنت إداري خاطره لو خاطره مدري علامه وكنت أوقف له على ساق وقدم في كل ليله لين أعدلها عقب ، ماهيب ميله واستقامه إن ثقل همه على متنه فـ أنا أول من يشيله وإن تمادى بالسهر ليله فـ أنا اخر من ينامه :)

على الثرى وعيوننا في الثريّا مانعشق الهينّ ولا ننتمي له .

«جعل ربي ما يجردني من شعور القناعه يا كثر ما فاتني فرصة عمر و اقول خیره»

غايةٍ في نفسي اكبر من خشوم النصوب خيّمت فالنفس والنفس ماهيب دهنا كن في صدري ليا ناحرت شمس الغروب واديٍ سيله تعرّض مضيق ومنحنى .. - مدغم ابو شيبه

من عافنا ياسهل والله عيافه لو كان عايشٍ يعتبر ضمن الأموات .