المسألة ليست قضيّة انتقام فحسب، بل هي تحرّك منطقي لمواجهة الاستكبار العالمي، مستندٍ إلى الدين والأخلاق والشرع، ومتوافق مع القوانين الدوليّة. إنّ مسؤولي البلاد لن يتهاونوا ويتلكؤوا إطلاقًا في هذا الصدد؛ كونوا على ثقة.
في حرب طويلة وشاملة..
انتصرت المقاومة بالجولة الاولى في لبنان..
وبدأت الثانية..
بهجوم مضاد في سوريا..
وتهديدات لحلفائها..
الضغوطات ستكون كبيرة..
احتمالات النصر في الثانية اكبر من الاولى.
عادل عبد المهدي
٣٠/١١/٢٠٢٤