إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا

وتظن من شدة لُطفه بك..انك عبده الوحيد.

قد يختلف معي البعض، لكن في أروقة محاكم الأحوال الشخصية (فالقضايا الزوجية خاصةً) لا أشعر بالراحة، ليس ضعفاً، بل يقيناً بأنني خاسر مهما كان الحكم، حتى وإن جاء في صالحي.

قبل عدة أشهر عملت على قضية #عمالية مع الزميل المحامي/ عبدالله الطبجي وكنا نناقش فيها مسألة قد تكون محل اجتهاد قضائي، ولكن قررنا المراهنة ومحاولة العمل على كسب هذه القضية. والمسألة تتعلق فيما تم نصه بالمادة ٧٤ في فقرتها الأولى " ينتهي عقد العمل في أي من الأحوال الآتية: 1 - إذا اتفق الطرفان على