أيها الناس، إني داعٍ فأمّنوا ——————— اللهم إنّ هذا ومن هم على دينه، ومن يمدّونه في الغي ثمَ لا يُقصِرون، قد بارزوك بالحرب، وافتروا الكذب على أوليائك، واصطفُّوا مع أعدائك، فرمَوا المسلمين عن قوسٍ واحدة، وكانوا من الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون، ولا يزالون في غيِّهم يعمهون، وفي

باختصار: اعتراف في #العربية بأنهم أغلقوا #معبر_رفح، مشاركةً منهم في الحرب على ما يزعمون أنه إرهاب حـ.مـ..اس في غـ..زة!

يبدو أننا أمام حملة سعودية جديدة على #تركيا. بقي على الانتخابات سنتان، لكن #العربية لم تستطع الصبر, فشرعت مجدّداً في شيطنة الرئيس #أردوغان، زاعمةً أن بعض الاعتقالات التي جرت في البلاد هدفُها سياسي فقط، وأن أردوغان يقمع المعارضة، “والتهمة كالمعتاد الفساد”، بحسب القناة (طبعاً القوم

سيّد الأحرار ———— كتبت هذه القصيدة عن الإمام #سيّد_قطب وألقيتها، وصمّمتها في هذا المقطع، وهممتُ بنشرها، ثمّ عَرَضَ لي أن أتريّثَ حتى أجدَ مناسبةً للنشر، لكني نسيتُها أو أُنسيتُها. وبعد برهةٍ من الزمن فكرّت في كتابة قصيدة في ذلك الرجل العظيم، ظنّاً منّي أنّي لم أكتب عنه شيئاً قط،

عاجل وخطير: ———— ليست مقابلة، وليست صحافة، وإنما دعاية فجّة لحرب الإبادة في غزة، ستظلّ أبدَ الدهر وصمةَ عار في جبين الدولة التي تموّل قناة #العربية: كانت المذيعة في غاية اللطف مع ضيفها الصهيوني، آفي ديختر، رئيس سابق لجهاز أمن الاحتلال (الشاباك) ووزير زراعة حالياً. تسأله لتسمَعَ

خطير: عار آخر لا يُمحى ——————— قناة #العربية، ذراع #الدعاية_السعودية، تنحاز إلى الإنزال الجوّي الذي نفّذه جيش العدو، للمرة الأولى، في منطقة الكسوة الإستراتيجية، جنوب غرب دمشق، مستضيفةً ضابطاً استخباراتياً في كيان العدو ليبرّر الإنزال بما يوافق هوى القناة التي علّقت على المقابلة

أشدّ الناس عداوةً للذين آمنوا ——————- هذا المقطع القصير يجب أن تشاهده شعوبنا وتتداوله عبر المنصّات كافّة. فلترَ كلُّ عين، خطيئةَ حلِّ الدولتين. #ما_لا_تريدك_العربية_أن_تراه

هذا هو تفجير الروبوت الذي ينفّذه العدو في سياق حرب الإفناء التي يشنّها على غزة منذ نحو سنتين. إبادة جماعية يتعاون فيها شياطينٌ من العرب والعجم، وكثير من قوى الأرض، بما فيها شركات عملاقة كأمازون وغوغل ومايكروسوفت وآي بي إم ولوكهيد مارتن، وأنظمة للذكاء الاصطناعي، فضلاً عن أسلحة

العداء السعودي لأبي عبيدة جزء من العداء لظاهرة المقـ…اومة، ولكن أبا عبيدة تحديداً كان يثير حسد القوم، لما يتمتع به من صدقية وشعبية وقدرة لغوية، ومهارات خطابية، وبلاغة مستلهَمة من القرآن والسّنّة، وهو ما دفع الدعائي طارق الحميد في قناة #mbc (تقريباً في 8/12/2023) إلى السخرية

رقصة النصر ———— العربية، ذراع #الدعاية_السعودية، ترقص فرحاً في المكان الذي زعم العدو أنه اغتال فيه أبا عبيدة.

#الدعاية_السعودية تعلن عبر #العربية، قرب استئصال حـ..مـاس من الأرض، متمنّيةً أن ينجح العدو في اغتيال الشيخ عز الدين الحدّاد، قائد لواء مدينة غزة، ليستتبّ الأمر لليهود في الأرض المباركة! بشّروهم بالخيبة! اللهم أخزهم! اللهم اكبتهم! اللهم امكر بهم!

خطير وعاجل ———- “إسرائيل تواجه الإرهابيين من حماس، ولا تملك إلا أن تدافع عن نفسها”: هذا ما تخبرنا به #الدعاية_السعودية، عبر منصّتها #العربية، على لسان مستشارها مجدي حلبي، الدرزي الذي خَدَم في جيش العدو وعمل تسع سنوات مراسلاً في الإذاعة الإسرائيلية. فعسى الله أن يأتيَ بالفتح أو

آبي أحمد، رئيس #إثيوبيا وزعيم أفريقيا، يحتسي قهوة النصر أمام #سدّ_النهضة الذي أتمّ بناءه رغم التحديات والتضحيات. هذا الحبشي دعس وجه #السيسي، وكان لعنةً من الله عليه وعلى انقلابه، ولم يستطع أن يفعل شيئاً لإعاقة مشروعه سوى أن يحلّفه أمام الكاميرات وهو يتكلّف الابتسامة: “قل والله

القائد #أبو_عبيدة الثاني (رضي الله عنه) ————————— حكى فأصغيتُ في شوقٍ وفي لَهَفِ إلى حديثٍ له كالدرِّ في الصَّدَفِ أُصغي وبي سَيلُ أفكارٍ مبعثرةٍ فما أبِيتُ على خوفٍ ولا أسفِ يُنبيكَ عن أمّةٍ بالفتح قد بُعثت كالغيثِ في البيدِ أو كالصبحِ في السُّدَفِ طارت إليهِ فلم تقعدْ على

“أنت أمّةٌ وحدك كأبيك إبراهيم”: كلمات مؤثرة للناشط اليمني فداء الدين يحيى عن أبي عبيدة، فارس البلاغة وأيقونة المقاومة.

من “حجارة داود” إلى “عصا موسى” ———————— تجاهلت #الدعاية_السعودية من قبل اسم عمليات #حجارة_داود القسّامية، فليس غريباً أن تتجاهل عمليات #عصا_موسى الجديدة. هذا ما حصل، وهي لا تفتأ تدندن حول أسماء حملات العدوان الصهيونية من “السيوف الحديدية” إلى “عربات غدعون”. منصات هذه الدعاية

عاجل وخطير: منصّات ومواقع إسرائيلية تقول إن قوّات الأمن التابعة للحكومة في غزة (حـمـ..اس) ألقت القبض على “صحافي” من قناة #العربية @alarabiya، يوم الأربعاء. الصحافي المزعوم كان يرسل مقاطع مصوّرة لجثث شهداء إلى الاحتلال، لمساعدة المخابرات الصهيونية في التعرّف عليهم. هذه بعض

جيش العدو ليس متوحشاً، بل حكيم وبارع ومنظم. هو لا يحرق الناس أحياء في الخيام بمدينة غزة لأنه يحبّ الإبادة، ولكنه مضطر إلى ذلك ليَحرِمَ حمـ…اس من حرّيّة الحركة. إنه يلجأ إلى “تسوية منهجية” للمباني في المدينة لأنه فقط يخشى أن “تستخدم حماس الرهائن دروعاً بشرية”. ورغم كل هذا الإرهاب

تموت #العربية ولا تعرض هذا المقطع ——————————- من أصدق وأبلغ ما قيل في “طوفان الأقصى” والمقاومة وحركة حماس وحرب الإبادة في غزة. #ما_لا_تريدك_العربية_أن_تراه

علفت #العربية هذا الوغد علفاً جيّداً، فاختصر لك خطاب النفاق في دقيقة.