في ذكرى تأسيس نقابة المحامين العراقيين الـ92 ، نتقدم بأسمى التهاني للأستاذة أحلام اللامي نقيب المحامين، ومحامي العراق، الذين حملوا رسالة الدفاع عن الحقوق وصون الكرامات، ووقفوا إلى جانب هموم الناس في مواجهة التحديات.
إننا في كتلة دولة القانون نؤكد دعمنا في تشريع القوانين التي تحمي
نفخر بأن كان لنا المبادرة بطرح قانون التربية للتشريع شاكرين رئاسة البرلمان على الاستجابة ، والاخوة رؤساء الكتل والنواب على التصويت.
سيسهم هذا التعديل بتحسين المستوى المعاشي للكوادر التعليمية الكريمة، كما يسهم بتطوير قابليات وقدرات الكادر التربوي على عدة مستويات.
وسنتابع تنفيذ
إن حادثة سقوط مجسر العطيشي في كربلاء المقدسة تدل على تقصير وإهمال واضحين في آليات العمل وإحالة المشاريع لشركات غير كفوءة..
ولن نقبل بغير التحقيق النزيه والصارم، لذا سنتابع مع الاخوة في رئاسة مجلس النواب تشكيل لجنة تحقيقية برلمانية لضمان تحديد المقصرين أيا كانوا..
كما نطلب من
في هذه الايام المحمدية المباركة ، نبارك للامة الاسلامية ولعموم الانسانية ذكرى ولادة المبعوث رحمة للعالمين ، ورمزا للخلق العظيم ، الرسول الاكرم محمد ( ص ) ، حيث انار الدنيا بكلمته الاولى ( اقرأ ) .
فمن جوف الصحراء القاسية جاء بالرحمة ونور المعرفة ليرتقي بالامة نحو العظمة والخلود
انتخابات 2025:
مع تزايد حدّة التنافس بين القوى والكيانات السياسية والمرشحين أنفسهم، تزداد الحاجة إلى تذكير أنفسنا أولاً، والكيانات الأخرى المحترمة، بأهمية إبقاء حالة التنافس في إطار من المحددات الوطنية والقيمية والأخلاقية، وعدم الانجرار إلى مساحات أخرى غير ضرورية وتُثير
في #اليوم_العالمي_للديمقراطية نجدد التزامنا بالعمل من أجل ترسيخ مبادئها في عراقنا الحبيب، وتعزيز مؤسساتها، وضمان حرية التعبير عن الرأي، وحماية حقوق المواطنة، وتشجيع المشاركة الحرة في صناعة القرار. فالديمقراطية الحقيقية لا تكتمل إلا بخدمة المواطن، وسيادة القانون، والمشاركة تحت سقف
يواجه بلدنا تحديات ومخاطر جسيمة تتعلق بأمنه القومي واستقراره وازدهاره، وخاصة بعد الصراع الاقليمي الدائر ، وهذا ليس أمراً خافياً.
وهو ما يحتم علينا جميعاً الاهتمام البالغ بالمصالح العليا، والعمل برؤية مشتركة للتغلب على هذه التحديات والمخاطر الوشيكة.
لذلك نرى ضرورة أن يتصف رئيس
المتشبثون بالسلطة والقلقون من مستوى القبول الشعبي، أرادوا منها فتنةً يكدرون فيها صفو العراق ويربكون المشهد، لكنها وُئِدت بكلام سماحة السيد مقتدى الصدر بانحيازه للعراق في ظل المخاطر التي تحيط به، ان هذه المحاولات بدأت بحديثٍ عن حكومة الطوارئ واليوم بإثارة الفتن وغداً مع طرف آخر،