"أنا عند ظنِّ عبدي
فليظُنَّ عبدي بي ما يشاء"
ما يشاء؟
نعم ما يشاء
ولو عظُم المطلوب، واستحالت الأسباب؟
نعم ولو عظم المطلوب، واستحالت الأسباب
أحسنوا الظنَّ بالله، وألِحُّوا.
بغض النظر عن مقدار الفوضى في حياتك الآن، خذ دقيقة لتتنفّس.. ليس بالمعنى المعتاد ولكن تنفّس كأنك تستشعر كل خلية حيّة في جسدك. استشعار النعم يخلق التقدير.
تساؤل، تحديدًا في التاسعة صباحًا:
هل يُدرك الإنسان أن عمره محدود جدًا، لا يتجاوز في أحسن الأحوال 80 إلى 100 عام؟
ورغم ذلك، يمنح الحياة حجمًا أكبر من حقيقتها، ويثقل كاهله بتفاصيل لا تستحق!
من أسوأ المشاعر اللي تمر الإنسان، هي انقلاب الحال من المحبة إلى اللا شيء، من الأمان إلى الخوف، ومن القبول إلى النفور، إنك تكون على وتيرة مشاعر مملوءة بالمودة؛ ثم بعد ذلك لسان حالك يقول
« ما عدت أشعر في ربوعك بالأمان »