من احقر الطرق اللي يستخدمها رجال الدين لغسل الادمغة هي اشراك المستمع بحوار وهمي عن طريق الاسئلة المغلقة اللي توهم المتلقي انه يقوم بخيار، مثلاً بدل ما يسأل سؤال مفتوح مثل (شنو رأيك بالتبرج؟) يسأل التبرج خطأ صح لو لا؟ مو لو مو مو؟ فالمتلقي يضطر يوافقه اما خجلاً منه... يتبع

صدام الاقوى واعتى منكم مادامتله واجى الاقوى منه وسقطه،، متوقعين تدوملكم ياجماعة الحكم الجعفري.. لكل متجبر نهاية وكل مازاد الظلم معناها قربت النهاية.. مكيفين بقانون اغتصاب القاصرات وسرقة الابناء من امهاتهم،، موحبًا بالابناء لكن طمعًا بالنفقة والإ هم بالواقع ميدرون عن اطفالهم شي!

اكتشفتُ أن نسبة كبيرة من العراقيين بمختلف مكوناتهم سلفيون، يحنون للماضي، قلة من يفكرون في المستقبل. إن الماضي قد انتهى، والشعوب التي لا تغادره ستبقى رهينة التخلف والرجعية، أقولها بقلب صادق ومحب لكم.. ❤️

إذا أرادت النساء تغيير الأجيال وكسر شوكة النظام الأبوي الظالم لهن، يجب عليهن التوقف عن التزاوج في ظل الأنظمة التي تعاديهن. فالمرأة حتى لو تزوجت رجل "جيد" في ظل نظام سيئ لها، لن يحميها شيء من التعدي على حقوقها أو سلب حقوقها. أو حقوق بناتها فعدم زواجك داخله يمنع تكرار حلقة الظلم

في الوقت الذي يحتاج فيه الشعب العراقي لقوانين تحميه من الفقر والفساد تُصر الحكومة على تعديل #قانون_الأحوال_الشخصية لتكريس الجهل والظلم بدلاً من إصلاح نظام ينهب حقوق المواطنين،أصبحوا مشغولين بقرارات تهدم ما تبقى من كرامة الإنسان العراقي. أين العدالة في وطن يُباع مستقبله بثمن بخس؟

تعديل #قانون_الأحوال_الشخصية في العراق ليس إصلاحًا بل انتكاسة تُعيدنا قرونًا للوراء. عندما تتحول القوانين إلى أدوات لتكريس التخلف بدلًا من حماية الحقوق، نعلم أن الحكومة اختارت الانحياز للمصالح الضيقة بدلًا من بناء دولة تحفظ كرامة مواطنيها. كفى عبثًا بمستقبلنا

إلى فتيات العراق لا تُضحّين بحياتكن ومستقبلكن في ظل منظومة تشرّع الظلم باسم الدين والقانون. الزواج في بيئة لا تحترم حقوقكن يعني خسارة كرامتكن وحريتكن. اخترن مستقبلكن بعناية، فلا شيء يستحق أن تقيّدن أنفسكن في مجتمع يتجاهل قيم العدالة والمساواة.#قانون_الاحوال_الشخصية

شنو هذا خطاب اليأس والاحباط والاكتئاب الي الواحد يقراه بمدونات الرافضين لتعديل قانون تعديل الأحوال الشخصية الممرر؟ ليش تُعامل هاي الأحداث على إنها كلمات خُطّت باللوح المحفوظ الإلهي وغير قابله للمحو أو التعديل؟ يالله تنظموا، وأدخلوا البرلمان القادم بكتلة وازنة وعدلوا القانون..

مشاهد مؤلمة تُظهر كيف تحوّل التنوع الثقافي والجمال الحضاري لنساء العراق واليمن وافغانستان إلى سواد يطمس الهوية باسم الدين والسياسة. أين كنا وأين أصبحنا؟! لقد سرقوا منا ألوان حياتنا وفرضوا قيودًا لا تشبهنا. متى نستعيد حريتنا وثقافتنا التي كانت عنوان فخرنا؟

كل قانون ظالم ضد النساء يُثبت أن هذه المنظومة الذكورية تُبنى على قهرنا وإخضاعنا. كراهيتي تتعاظم لكل رجل يبرر، يدافع، أو يصمت عن هذا الظلم. أنتم السبب في انحدار مجتمعاتنا، وستبقون وصمة عار في تاريخ الإنسانية. #قانون_الاحوال_الشخصية

تعديل قانون الأحوال الشخصية ليس لحماية حقوق الشعب بل لإرضاء عقول مريضة تعيش على استعباد الإنسان في بلد تُسرق ثرواته جهارًا نهارًا يتفرغون لتشريع قوانين تعود بنا إلى عصور الظلام هذه ليست إدارة دولة، بل عصابة تتفنن في سحق حقوق النساء والأطفال تحت شعارات دينية زائفة

الشرطة يُفترض أن تحمي الناس، لا أن تتحول إلى شرطة أخلاق تُحدد ماذا نرتدي وتبدأ بفرض الملابس بدلاً من فرض القانون. استخدام (القدسية) كذريعة لفرض الوصاية على المجتمع هو استنساخ لأساليب داعش المتطرفة التي يدّعون محاربتها

“سافرة” ليست وصفًا بريئًا، بل مصطلح مُحمّل بإدانة مبطنة، يُستخدم لتقزيم المرأة وتصنيفها وفق معايير فرضها البعض. كفى استخدامًا لهذه الكلمة التي تُكرّس الوصاية والتنميط، فالأصح هو “غير محجبة” دون تلميحات تحمل في طياتها حكمًا أخلاقيًا مستترًا.