يومها بين إيديني والغلا عادي
و يوم قفت تفجر حبها فيني
ٰكنها حطت التوقيت بفؤادي
لا مشت حبها يفجر شراييني
ٰقبل تقفي وأنا متماسك هادي
وعقبها ضاق كل الكون في عيني
ٰغلطتي كنت مترآهي ومتمآدي
وكنت أحسب الزمن والوقت يمديني
ٰوأثر من لا تغانم فرصته غادي
أه يا فرصةٍ ضآعت من سنيني
الليل والعزله وقافي ومعناي
والأمنيات الناجيه والغريقه
ياخذني التفكير فيها من أقصاي
لين الصباح يفك بالشمس ريقه
صدري وسيع وضحكتي في محياي
لو اني من الضيقه اشعر بضيقه
اصغر مشاريهي على احلام دنياي
وأن ماصفت لي جعلها في حريقه
الله من جفن عن النوم محروم
وقلب رجف بيت الظلوع النحايف
حاولت انام ولا تهيا لي النوم
النوم والهاجوس ماهم ولايف
ماتستريح العين والبال مهموم
ولا يستقز الحال والقلب خايف
غديت مثل اللي بالاعدام محكوم
ما مات لكن من العمر عايف