لك الولاء في كل وقت وكل دار يا من روابع خاطري تحتلّها لا يزعلك طول البطا والانتظار بالهون ياشوق العيون وخلّها بينت لك قدرك جهار من نهار في مهجةٍ طاري غلاك يتلّها عن ود غيرك شايمٍ شومة حرار ولعاذلي حدب السيوف اسلّها ما غير اقزرها بالاسم المستعار وانت المبدّا بالاسامي كلّهااا

عزّت علي نفسي و لاني بملزوم أقربك من بعد مارحت عني إلى متى في دربك أطيح و أقوم و أجيك متعنّي و أرد متعنّي ليه اتأمل و أنتظر وصل معدوم و ليه أتمنى وش يفيد التمنّي ؟ لو إني أدري وش ورا الغيم مقسوم ما كان حبّيتك ولا خاب ظنّي

تجرح وينبت من دفا طعنتك ورد باقي ثلاث جروح و أصير بُستان .

تبرّيت من صوتي بعد ما علي قسّاك و وقّفت .. لا ذاكر دروبي ولا ناسي اعرف اتكلم لين اجي لزعلك ورضاك اشوف الكلام اصغر بواجد من احساسي وانا والله ان البسمة اللي تمر شفاك ادوّر عليها .. كنّي ادوّر أنفاسي

عن البال ما راحت طواريك لاجل تعود مثل كل ليلة طيش مرت على تايب .. طبيعي إن الناس تستشعر الموجود وأنا استشعرك موجود واستشعرك غايب .

من سابع المستحيلات : إني أنساك رغم إن الأقدار خلّتني اخليك وشلون بنسى ؟ ومن حولي هداياك عطرك ، رسايلك ، ضحكاتك ، أغانيك لو هي على الحب ؟ قلبي ما تعدّاك ولو هي على دمعتي : ياجعل ماابكيك لكن ورب الشعور اللي تمنّاك اني لو أهديك عمري ما يكفيك .

عشان تشوف قيمة غيبتي وتقدرّ حضوري تركتك والليال السود تكفي يا أبيض الغرّه بدا دور الليالي .. وإلا أنا معك أنتهى دوري ومعك معاد تنفع شرهتي وحكاي بالمرّه فمان اللي زرع حبك بقلبي وأصدق شعوري وأنا شخصٍ ليّا ترجم شعوره ينكشف سرّه

مكتفي باللي يجي منك من باب الوصال إن عجزت تسوي الصعب - سو المُفترض - عبدالله السراهيد

سامحيني لو جرحت شعورك وخيبت ظنك اعتذر عن كثرة اخطاءي وعن قل إهتمامي اتركيني اتركك .. لا تتركي لي شي منك ! وإحفظي هالبيت زين وبلغي قلبك سلامي لا قريتي لي قبل نومك و طار النوم عنك إنسي اني كنت احبك واقري اذكارك ونامي

فمان الله ياحبِ وقف ما كمل المشوار عرفــنا مـفرق الدربين ما يحتاج تكميلة بقت بـس المعزه بيننا مـا كـن شي صار وصرنا اغراب عقب الود يادنيا من انتي له فمـان الله ياقصـة غـرام اصبحـت تـذكار صنعها الحب في لحظة ولا كمل تفاصيله

كنت أقول إن المشاعر عنك توبتها نصوحه و أثرها عمرٍ مايعطى فيه عهد و لا ضمانه الغلا في كل يوم يطيح صرحٍ من صروحه إدرك اللي باقي من الحب قبل يفوت أوانه " لا تحملك الخطايا هم عذر و لا سموحه أرجع انت و كل شيٍ فات يرجع في مكانه " - عبدالله السراهيد

كل ماذكرت الي مضى قلت عزاه حتى ولو كانت جروحه , صويبه ْ انا ادري انه يوحي شعري ويقراه وانا ادري يدري جيتي له صعيبه ْ كل ماكتبت ابيات قالولي الله وصارت تهادى بين خل وحبيبه ْ الا انت يالي ماخذ القلب وتجفاه ماهزتك ذكرى الليال العجيبه ؟

على حد علمي كل جرحٍ أذاه يزول سوى الجرح لا جا من حدٍ ماتوقعته ولا أَقسى من الفجعه ولا منظر المشلول سوى الغالي اللي يوجعك وأنت ما اوجعته .

غالي لكن خطاك ماهوب مقبول و تهاونك بـ العذر ماله شفاعه حتى حلولك كل ماجيت بحلول ماهيب حول الوصل حول القطاعه

من طين ؟ ولا من حجر و إسمنت أنا بديت اشك .. في ساسك تدور الزله وادورك انت وتقطّع احبالك وانا ماسك متى ترضى وانا اللي كنت رغم الزعل راضي ومتماسك من بعد كل اللي حصل آمنت برد الشتاء ادفى من احساسك كل البلاوي فوق راسي وأنت كل البلاوي من تحت راسك .

ببتعد عنك وعن باقي علومك وآنت عيش الطيش من ذآتك لذآتك لا آسأت الظن فيني ما ألومك كنت آنا الشي النظيف الي بحيآتك ..

اللي تمنوها زحول الرياجيل بنتٍ على شانك تبخر شعرها .

هي البدر حُسناً والنّساءُ كواكبُ و شتّان مابين الكواكب والبدرِ لقد فضّلت حُسناً على الناس مثلما على الف شهر فُضّلت ليلة القدرِ .

حبك يسد بلاد و يكفي اهلها .

نديمة دروبي ما بقى في رحابك في خذتك الظروف ولا اختفيتي ولا بنتي لو إن الزمن قادر يرجعك بين يدي من يرجعك في نظرتي مثل ما كنتي من المستحيل يحول عن ذكرياتك شي لو يحول من دون اللقا حاجز إسمنتي يروحون كل الناس مني شوي شوي ولا فيه أحد يبقى على البال غير أنتي