اللي ينكر حلاك — ذوقه مرك

سعد بن جدلان: "البارحة يوم الأوادم خواشيع في نومها وأنا على الكوع واعي" وصل العطياني: "نومي على كوعي وحظي على الكوع أقالبه مثل المريض المسدا"

البعد في وقت الرديات مفتاح يبعدك عن واطي سلوم وسماها

انتشيّم وانتغاضى على بعض القصور ما ورى الخالي من العقل غير البلبله

اعتقيني عتق الارقاب يا حزة عصير واستريني واصلحي بين عرفي وجهلي

«لو قدرت أجمع مابين السّهل والمستحيل كيف بجمع عقلٍ ناضج .. وقلبٍ عاطفي» — عبدالله السراهيد

راحت حياتي و أَنا أحمي قلبي من هدرٍ في غير محله - لذلك يا رب أرجووووك لا ينهمر قلبي على أرضٍ ما تقدره .

يا معين اللي له أيام نفسه نفس طير عقب كان بنفسه وعزمه وقلبه جمل ما يداني زحمة الناس والبيت الكبير يرغب العزله تقول معمولٍ له عمل ويعتذر بالمشاغل وبالنوم الكثير والعرب ترقد وهو من همومه مستمل .

اللي يحبّك يصنع المعجزاتِ

مرات تحس انك وش الله حادك صدق

واحدٍ يخشى المهونه ويرتاب الحرام آخر همومه من الناس كسب إعجابها

أما الأن فلا أُريد المحاربه ثانيًا لأجل أي شيء أُريد أن أستريح للأبد وأن يأتيني كل ماهو مكتوباً لي دون عناء

وسط راسي معركة جيش وسيوف وصهيل مثل كون ام الجماجم وكون المجمعه

لا شك في قلبي غلا ذاك فارق هذاك لو شفته وحناّ مغلّين أشوف في عينه سنا الصّبح شارق وهذاك لو قلنا عن الزّين سالين وقف على باب الهوى منه طارق وهذاك لو سافر وشدّو بعيدين غديت أنا في بحر الأوهام غارق وهذاك ما قابلت مثله نديمين " يسرقني بعينه وانا احب سارق "

فيني زعل من قوته أحس الهدوء مستحلني

الوسامة العقلية مُغرية

ياهبوب البراد هبّي على صِدر العيُوف .

لا تلحق اللي راح بحسوفه بالمختصر باب الردى صكه يملكني الطيّب " بمعروفه " مثل النبي عفوه لأهل مكه — سياف السواط

ثلاث ارباع المحبه وفاء ان توفي له بوجوده حتى وبعد فراقه « عن شوف زولك مااتسلى في هذيك وفي هذاك صكوك قلبي كلها — في رغبتك جيّرتها ذيّرت عن وجهي مقابيل الوجيه وقلت جاك مثل ما عن وجهك شغاميم العرب ذيّرتها » _ لذلك مثل وفاء سلطان الحوالي ولا فلا

دربٍ ما يواكب خطوتي ما مشيته