وضع المتقاعدين بعد مضاعفة رواتب الموظفين

سيهلك جائعاً مبطوناً عليه الخزي والعار …عديم الإنسانية

الرئيس السنغالي: ألغينا مجلس النواب وبنينا مكانه محطة طاقة شمسية، لأن بلدي بحاجة للكهرباء أكثر من نواب يتقاضون رواتب دون فائدة. **** وأنا أقول: نريد مقر مجلسهم حديقة أو مقهى يتبادل فيه الناس الآراء بدلًا من أن تُهدر فيه ثروات البلاد..

من سيخلف دبيبةفي رئاسة الحكومة!؟ هل سينجح بوزريبة في جمع الاصوات …!؟ اما أن دبيبة سيقولها بصوت عالي إلى الامام إلى الامام ثورة ثورة …..

الدبيبة يعلن المضي قُدماً دون تراجع، متقدماً بخطابٍ على مجلسي النواب والدولة. فهل يستعجل قرار الحرب لكسب الوقت؟ أم أن شبح الحكومة الجديدة قد يجعله يُعيد التفكير؟

وجد مجانين عندكم موافقينه وخانعين عندنا عاجزين

يعطيك الصحة دكتور مصطفى ويسلم فمك

هذا الفعل تدينه الإنسانية والاخلاق والقيم … وانتم في الغرب عموماً فاقدي هذه المعايير فلا حرج عليكم

قالها الرئيس الإيراني بوضوح: القواعد الأمريكية في قطر ليست بمأمن إن تطلب الرد… لأن السيادة لا تُؤجّر، والدفاع عن النفس لا يُستأذن له. يا ليت من أصابهم العجز في عالمنا العربي، يتعلمون أبجديات الكرامة أولًا.

الأنظمة السياسية الوهمية لا تقوم على الشرعية، بل على الزيف والدجل وتخدير العقول. تُشيّد عروشها على قلة الوعي، وتتقن قلب الثوابت: تُكبّر الصغير، وتُصغّر الكبير، حتى تُصبح الحياة فوضى لا قرار لها، ويغدو العبث هو النظام السائد .

والله إنه لشرفٌ لنا من جهة وعارٌ علينا من جهةٍ أخرى، أن يكون لنا نسبٌ وعرقٌ في أهل غزة… أولئك الشرفاء العظماء الذين يقاتلون وحدهم، ويصبرون وحدهم، بينما نتفرج نحن بصمتٍ يثقلُ جباهنا خزياً.

عل قدّ فلوسكم، يجيكم ممثل السياسة الأمريكية … مش سفير، لا! مجرد ممثل يؤدي الدور حسب السعر، وفي صورة تمثّل الحقيقة أكثر من أي تصريح!

“إذا قرأت للجميع، فتوقّف عن القراءة" حكمة يابانية أو شرقية

“نُصرة مؤجلة… وفهم غائب” سبتطي تكثر في الكلام، وتحدثني في أمر تراه في غاية الأهمية… ومع أنني لا أفهم شيئًا مما تقول، أُظهر لها الاهتمام، وأُوهمها أنني على وشك اتخاذ قرار مصيري لصالحها ضد من جاءت تشكوهم. فتخرج مرتاحة، فرِحة، مطمئنة… إلى حين. ثم يدير ربّك بعدها طريق .

“الحق لا يحتاج لعذر… بل لشجاعة" لا حجة للأحول ولا لكريم العين في ألّا يُبصرا الحق… فالأحول يراه اثنين، وكريم العين يُحدّق فيه بدقة الصياد حين يغمض إحدى عينيه للتصويب. المشكلة ليست في العيون بل في العقول التي اختارت أن تُدير نظرها عن الحق، لأن رؤيته تُربك مصالحها وتكشف سوءاتها

قد تسكن بلداً سرقته… لكنّ الوطن لا يسكن اللصوص.

شهادة البراءة لا تمنحها لك الأدلة الجنائية، بل يمنحها ضميرك في لحظة صفاء مع النفس، حين تضع مرآة روحك أمامك دون تزييف… فأنت أدرى الناس بحالك، وإن أنكرك العالم .