نتراجع في اللحظة الأخيره عن المقابله ليس لاننا كاذبون وغير مجدين انما لاننا خايفين وقلقين من عدم الحصول على الشعور بالأمان في العلاقة، يظل الخوف يسيطر على قرارك وافكارك. الأمان قبل المتعة،لا انسجام بدون أمان ولا أمان بدون الصدق والوفاء ولا متعه بدون انسجام.