Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile
Khaled kandil

@khaledkandell

عضو مجلس الشيوخ المصري، ونائب رئيس حزب الوفد

ID: 1490108030465290242

calendar_today05-02-2022 23:40:24

4,4K Tweet

113,113K Takipçi

108 Takip Edilen

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

حين نقرأ البيان الختامي لقمة بغداد، لا ينبغي أن نقرأه كوثيقة رسمية فحسب، بل كمرآة لحالة حضارية تمرّ بها أمتنا. حين تطالب القمة بوقف الدم في غزة، فهي لا تُخاطب المؤسسات بل تُنادي الضمير الإنساني في عالم فقد بوصلة العدالة. القضية ليست فقط تهجير الفلسطيني.. بل تهجيرنا نحن من التاريخ

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

كان اللقاء معه كأنك تفتح نافذة تطل على زمنٍ لم تعشه، لكنك تشتاق إليه.. لم يكن في حضوره أي ضجيج، ومع ذلك، شعرت أن في الغرفة شيئًا تغير.. كأن الصمت صار أكثر احترامًا، وكأن الهواء قرر أن يُصغي. في عيني سماحة السيد عمار الحكيم طمأنينة لا تُشبه الوقار السياسي، بل تُشبه حديث من تعلم أن

كان اللقاء معه كأنك تفتح نافذة تطل على زمنٍ لم تعشه، لكنك تشتاق إليه.. لم يكن في حضوره أي ضجيج، ومع ذلك، شعرت أن في الغرفة شيئًا تغير.. كأن الصمت صار أكثر احترامًا، وكأن الهواء قرر أن يُصغي.
في عيني سماحة السيد عمار الحكيم طمأنينة لا تُشبه الوقار السياسي، بل تُشبه حديث من تعلم أن
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

يا نَسيمَ الريح قولي لِلرَشا لَم يَزِدني الوِردُ إلا عَطشا لي حَبيبٌ حُبُّهُ وَسطَ الحَشا إِن يَشَأ يَمشي عَلى خَدّي مَشى روحُهُ روحي وَروحي روحُهُ إِن يَشَأ شِئتُ وَإِن شِئتُ يَشا #الحلاج

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

لم تكن تلك الجلسة لقاءً رسمي في جدول مزدحم، بل كانت عبورًا مفاجئًا إلى نص لم يُكتب بعد.. لم ألتقِ مسؤولًا، بل التقيت رجلًا خرج من هامش كتاب قديم، ليُعيد ترتيب الفواصل. جلستُ أمامه، فأحسست أن المتنبي لم يمت، بل تنكر في صوت هذا الرجل، لم يكن يُحدثني، بل كان ينثر حروفًا كأنها طلع

لم تكن تلك الجلسة لقاءً رسمي في جدول مزدحم، بل كانت عبورًا مفاجئًا إلى نص لم يُكتب بعد.. لم ألتقِ مسؤولًا، بل التقيت رجلًا خرج من هامش كتاب قديم، ليُعيد ترتيب الفواصل. جلستُ أمامه، فأحسست أن المتنبي لم يمت، بل تنكر في صوت هذا الرجل، لم يكن يُحدثني، بل كان ينثر حروفًا كأنها طلع
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

واجهته كشاعرٍ جالسٍ على أنقاض حلمٍ عربي، ليس حلمَ البيتِ المُحبط، بل حلمَ السياسة. فَتَّشَ في الملامحِ عن صوتٍ خانته الخريطةُ وهو يحترقُ على أطرافها. تكلم قاسمُ الأعرجي مستشار الأمن القومي العراقي بصوتِ رجلٍ خرجَ من النارِ وعادَ حاملاً فكرةَ الدولةِ كوردةٍ في مدينةٍ خراب. انكشفَت

واجهته كشاعرٍ جالسٍ على أنقاض حلمٍ عربي، ليس حلمَ البيتِ المُحبط، بل حلمَ السياسة. فَتَّشَ في الملامحِ عن صوتٍ خانته الخريطةُ وهو يحترقُ على أطرافها. تكلم قاسمُ الأعرجي مستشار الأمن القومي العراقي بصوتِ رجلٍ خرجَ من النارِ وعادَ حاملاً فكرةَ الدولةِ كوردةٍ في مدينةٍ خراب. انكشفَت
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

لقاء يوقظ فيك إحساسًا نائمًا، إحساسًا قديمًا بأن الجمال لا يزال ممكنًا… وأن الأشياء التي نظنها تكسرت، ربما كانت فقط تنتظر من يلمسها بلطف لتعود إلى الحياة. جلست مع المهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، لا كما يجلس الناس أمام مسؤول، بل كما يصغى إلى رجلٍ يتكئ على

لقاء يوقظ فيك إحساسًا نائمًا، إحساسًا قديمًا بأن الجمال لا يزال ممكنًا… وأن الأشياء التي نظنها تكسرت، ربما كانت فقط تنتظر من يلمسها بلطف لتعود إلى الحياة. جلست مع المهندس عبدالصادق الشوربجي رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، لا كما يجلس الناس أمام مسؤول، بل كما يصغى إلى رجلٍ يتكئ على
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

في حضرة العيد.. تهفو الأرواح وتتهجد القلوب ، عيد الأضحى ليس مجرد طقوس ومواعيد.. إنه نداء للروح أن تعود إلى أصلها، أن تُحسن، أن تُفدي، أن تُحب بلا شروط. هو لحظةُ صفاءٍ تُنادي القلب: "هل لك أن تُضحي بشيء من أنانيتك؟، هل لك أن تضع على المذبح كبرياءك، غضبك، حُبك للذات؟" في هذا العيد

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

حين يصبح العيد عادة في كل عيد أضحى، تتجدد الطقوس، وتتكرر المشاهد ذاتها، لكن قليلًا من الناس من يقف ليسائل نفسه: ما الذي نعيد فعله؟ ولماذا؟ وهل بقي في هذه الشعيرة من المعنى ما يمكن أن يُقرأ من جديد؟ لست أكتب هنا عن تفاصيل الفقه ولا عن آداب الذبح، بل عن تلك المعاني المتوارية خلف

حين يصبح العيد عادة

في كل عيد أضحى، تتجدد الطقوس، وتتكرر المشاهد ذاتها، لكن قليلًا من الناس من يقف ليسائل نفسه: ما الذي نعيد فعله؟ ولماذا؟ وهل بقي في هذه الشعيرة من المعنى ما يمكن أن يُقرأ من جديد؟ لست أكتب هنا عن تفاصيل الفقه ولا عن آداب الذبح، بل عن تلك المعاني المتوارية خلف
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

في فجر هذا اليوم، دقت طبول الغطرسة من قلب الكيان الغاصب، حين أطلق صواريخه على عمق الأراضي الإيرانية، مُعيدًا تدوير أزمنة الحروب الاستعمارية بوجهٍ جديد. إن هذه الضربة ليست مجرد تصعيدٍ عسكريٍ عابر، بل إعلان صريح عن استمرار منطق القوة كأداة يحسب لها الزمان والمكان، متجاهلةً شرعية

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

في زمنٍ تتساقط فيه الأوطان كأوراق الخريف، تحت ضرباتٍ أمريكية مكررة تسوق بعباءاتٍ من حريةٍ مصطنعة وشعاراتٍ زائفة، تظل إيران واحدةً من الجدران التي لم تنفذها شقوق الانكسار، ومن القلاع القليلة التي لم تُسلم رايتها بعد لزحف الهيمنة والتطبيع.

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

ولما بتمشي؟ الدنيا كلها بتتغير الضحكة بتتغير الأمان بينقص والقلب يفضل يدور على ريحتها فكل ركن فاضي الله يرحمك يا أمي 🤍

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

قراءة عطرة للقارئة آية محمود في حلقة ذكر قرانية في ذكرى وفاة والدتي رحمها الله

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

مع إشراقة أول يوم من العام الهجري الجديد، نستعيد ذكرى الهجرة النبوية الشريفة، لا كحدثٍ تاريخي فحسب، بل كرسالة إنسانية خالدة، تقول لكل قلبٍ مثقل: إن بعد الشدة فرجًا، وإن السعي في سبيل الحق لا يضيع، وإن الله لا يخذل من هاجر إليه بنية صادقة وقلبٍ مطمئن. فليكن هذا العام بداية لهجرة

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

قراءة عطرة للقارئ محمود محمد عيد في حلقة ذكر قرانية في ذكرى وفاة والدتي رحمها الله

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

قراءة عطرة للشيخ محمد عبدالرؤوف السوهاجي في حلقة ذكر قرآنية في دكرى وفاة والدتي رحمها الله

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

صالح بن نصرة العامري، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة سكاي أبوظبي، رجل بدأ خطواته الأولى على درب لا يعرف سوى أن يبني، أن يزرع، وأن يؤمن بأن للخير صوتًا، وللصمت جذورًا تُثمر. في مصر، كما في بلده، لم يأتِ عابرًا أو ضيفًا عارضًا، بل جاء كما يأتي النور في كل فجر، ينسكب على الأرض فيوقظ

صالح بن نصرة العامري، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة سكاي أبوظبي، رجل بدأ خطواته الأولى على درب لا يعرف سوى أن يبني، أن يزرع، وأن يؤمن بأن للخير صوتًا، وللصمت جذورًا تُثمر.
في مصر، كما في بلده، لم يأتِ عابرًا أو ضيفًا عارضًا، بل جاء كما يأتي النور في كل فجر، ينسكب على الأرض فيوقظ
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

لماذا تأخرتُ في الكتابة وعزاء أسر ضحايا حريق الكوت؟ لأن ما حدث لم يكن مجرد خبر بل فاجعة، موجعة، صامتة، ومليئة بالأسئلة التي لا يجيب عنها أحد. تأخرتُ لأن العراق ليس بلدًا عاديًا بالنسبة لي، بل هو وطني الثاني.. فيه من التاريخ والكرامة والوجع ما يجعل قلمي يرتجف قبل أن يكتب.. كيف

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

خرج الأزهر الشريف ببيانٍ يشبه الناجين من تحت الركام، نداءً يصرخ من تحت الحصار، صرخة ضمير لا تصدرها إلا المؤسسات التي لم تفقد لونها في زمن الرماد.. لكن ما أعظم أن تعرف متى تصرخ.. ومتى تُنصت، لا خوفًا، بل إيمانًا أن الإنصات أحيانًا هو الحياة. لقد سحب الأزهر بيانه، لا لأنه تراجع، بل

Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

لا أحد يطرق الباب، لكن زياد مر.. مر كما يفعل دائمًا.. بلا استئذان، يترك وراءه رائحة قهوة سوداء وعبارة نصف ساخرة، نصف نازفة. اليوم لم يمر.. مات زياد.. لكن، هل يُقالها هكذا؟ ببساطة مفردة؟، وكيف تموت نغمة لا تزال تتسكع في عتمة السهر؟، كيف يُطوى صوت، كان كلما نطق، شعرنا أن المدينة

لا أحد يطرق الباب، لكن زياد مر.. 
مر كما يفعل دائمًا.. بلا استئذان، يترك وراءه رائحة قهوة سوداء وعبارة نصف ساخرة، نصف نازفة.
اليوم لم يمر..
مات زياد..
لكن، هل يُقالها هكذا؟ ببساطة مفردة؟، وكيف تموت نغمة لا تزال تتسكع في عتمة السهر؟، كيف يُطوى صوت، كان كلما نطق، شعرنا أن المدينة
Khaled kandil (@khaledkandell) 's Twitter Profile Photo

أنا لا أذكر متى وقعتُ في حب الكلمات، لكنني أذكر جيدًا أن أول جريدة طبعت على جبيني قبلة الحبر، كانت الأهرام، كانت تأتينا كل صباح، تجلس إلى جواري، وتنثر عطر الأخبار في الهواء، كأنها عاشقةٌ تخبئ رسائلها في صدرها، وتنتظرني كي أطل عليها.. كانت "الأهرام" تصلنا مطوية، لكنها لم تكن تطوي

أنا لا أذكر متى وقعتُ في حب الكلمات، لكنني أذكر جيدًا أن أول جريدة طبعت على جبيني قبلة الحبر، كانت الأهرام، كانت تأتينا كل صباح، تجلس إلى جواري، وتنثر عطر الأخبار في الهواء، كأنها عاشقةٌ تخبئ رسائلها في صدرها، وتنتظرني كي أطل عليها.. كانت "الأهرام" تصلنا مطوية، لكنها لم تكن تطوي