انا كنت في اول رمضان بسمع ذات و حاليا ٨٠ باكو لاحظت حاجتين الاولى ان الدراما النسائية تناسبني تماما تماما كمتفرج والحاجة التانية ان انتصار عبقرية في كل ادوارها تقريبا
في حياة الكوافيرات، لا يقتصر الأمر على العمل داخل المحل فحسب، بل هناك الجانب الآخر، الأكثر تعقيداً، حينما يدخلن بيوت الزبائن، ويصبحن جزءاً من حياتهنّ، دون أن يتركن أثراً ظاهراً | مقال رأي لـ ندى أسامة
#80باكو #80_باكو #رمضان2025 #رمضان buff.ly/1hUmslz
٨٠ باكو أكبر دليل على ضرورة منظور المرأة في الدراما؛ كوثر عن طريق بوسي شالت نمطية استرجال المرأة المصرية الفقيرة (aka البيئة) و أن إيوه عادي طيبة و فزعة (قدعة) بس مو رقاصة و لا مستفحلة و كل الطاقم حقيقةً حقيقي بشكل ظريف و غير مصطنع.