🔥Telegram İfşa

لن يتمكن أي إنسان أن يجعلك تشعر بالدونية إلا بموافقتك.............(اليانور روزفلت)

لا شك لدى العاقل بأن الكيان المبني على اساس الغش والتزوير لا يستمر طويلا.... وهذا حال الكيان الصهيوني اللقيط....

سيحاول الامريكان دائما القيام بالشيئ الصحيح ، ولكن بعد تجربة كل ماهو غير صحيح.........(مقتبس)

صمود الشعب الفلسطيني في غزة قلب الأمور على إسرائيل بعد ان كشف كل اكاذيبها وتلفيقاتها وسردياتها المزورة التي كانت مستندة عليها في عملية تاسيسها واستمرار وجودها...عاشت فلسطين حرة عربية مستقلة من البحر الى النهر...

المكاسب التي حققها الشعب الفلسطيني في كسب الرأي العام العالمي لصالح القضية الفلسطينية لا رجعة عنها لانها تحققت استنادا على الحق....

أعظم الانتصارات هي أن تحافظ على كرامتك في وجه من يريد انتزاعها لان الكرامة مثل الزجاج إن انكسرت لا تُجبر....

فوز فيلم الطفلة الفلسطينية "هند رجب" في مهرجان فينيسيا للافلام كان لحظة إنتصار عظيمة للشعب الفلسطيني وخطوة قوية جدا لفضح الغش والتزوير في السردية الإسرائيلية التي إعتمدها الكيان الصهيوني منذ ما قبل تأسيسه....

المشكلة ليست فقط في المجنون الذي يقود العربة بل أيضا في من سمح له بالقيادة وكذلك في من يراه يقود بجنون ولا يحاول إيقافه واستبداله....والمشكة الأكبر هي في من يتعامل معه على اساس انه عاقل...

لن يجرأ الجبناء على البدء بالاعتداء أو التحرش بأحد إن لم يكونوا على يقين تام بأنهم لن يواجهوا ردود أفعال على أعمالهم....

شكراً لكل نائب وقع على العريضة ولكن كان العشم بأكثر من ١٣ ،، أين الباقي !!!؟؟؟؟

لا يجوز أن نتقبل التعامل معنا كاغبياء!!! يُعتَدَى علينا ثم يبادر المعتدي بادانة الاعتداء وبدورنا نبالغ في شكره على إدانته للاعتداء!!

دعواتي الخالصة بأن يمد الله في عمر النتن ياهو حتى ينهي مهمة إبادة الكيان الصهيوني لترجع أرض فلسطين المغتصبة الى أهلها....إنه يسير في الطريق الصحيح لهذا الهدف...

الدفاع عن الكرامة ليس خيارًا بل هو واجب إنساني...قد تسامح من أساء إليك لكن لا تسامح من أراد إذلالك...

بقلم :سميرة رجب خطر فراغ القيادة في «فترة ما بين العهود» -1 akhbar-alkhaleej.com/news/article/1…

لا يعيب الإنسان تغيير موقفه اذا اكتشف ان موقفه كان مبني على أساس خاطئ.... فالثبات على الخطأ خوفًا من العيب هو العيب الحقيقي....آن الأوان لنصحح طبيعة مواقفنا التحالفية مع أمريكا....

الحد الادنى الذي تطالب به الشعوب العربية من مؤتمر القمة الذي سينعقد اليوم في الدوحة لمناقشة ما يجب فعله مع إسرائيل هو قطع العلاقات السياسية والاقتصادية والغاء المشاريع المشتركة واعادة فتح وتفعيل مكاتب مقاطعة إسرائيل في الدول العربية....

كيف يقبل العقل والمنطق أن نكون لازلنا ننظر الى أمريكا بأنها وسيط نزيه بين الفلسطينين والكيان الصهيوني ويمكن الاعتماد عليها في حمايتنا والدفاع عن أمننا؟؟!!... هل اصابنا العجز في العقل والفهم ام فقدنا القدرة على المواجهة؟؟!!....أم ماذا؟؟؟!!!

قد لا تكون مخرجات قمة الدوحة في مستوى طموح الشعوب العربية ولكن يبدو انها ستكون سببا في إبطاء مسار التطبيع دون قلب الطاولة....ولو استمرت الاعتداءات الإسرائيلية أو توسعت ستتحول هذه القمة إلى مرجع سياسي يبرر خطوات أقوى لاحقًا ....

قد تتمكن إسرائيل من الدخول إلى قلب غزة ولكن السيطرة الكاملة والإدارة طويلة الأمد تبدو شبه مستحيلة بسبب الرفض الشعبي والمقاومة المستمرة،،،،وقد يؤدي ذلك إلى مستنقع عسكري مشابه لما واجهته قوى كبرى في حروب المدن سابقاً.

صدق من قال "حبل الكذب قصير"....دولة كدولة الكيان الصهيوني التي تأسست على الكذب والتزوير والابتزاز لا يمكنها ان تتواجد الى الأبد....وقد بدأت تبان مؤشرات نهايتها...