ما اشتقتله بس اشتقت اتغنوج عليه ولذكرياتو ليه هيك كل الي خسرناهم سيئين بس ذكرياتنا معهم حلوة

اكتشفت اني بهرب وبتناسى بدل ما اواجه مشاعري مش لازم كل ما تنذكر سيرته اهرب او اغير الموضوع واتناسى المفروض لا اشوف واسمع ينحكى عنه وابطل اتأثر هيك بكون التخطي اما الهروب هو مجرد خوف من الواقع

“إذا في نصيب، رح يصير بوقته بدون ما أوقف حياتي بانتظاره.” قرري إن أي تواصل أو رجعة لازم يجي مع أفعال تثبت التغير، مش مجرد كلام أو لحظة حنين. هيك الأمل يصير مربوط بشرط واقعي مش إحساس لحظي واو شات جي بي تي الافضل

لو قدمت أصابعك العشرة محروقة لمن لا يقدر أن يقدر بينما في زاوية ما ، أنت تضيء الدنيا بأكملها لأحدهم بلمعة عينيك

أنت لا تدري معاناة أن أحافظ على رزانة عقلي في الوقت اللي كثروا فيه خفاف العقول لا أريد أن تصيبني هذه العدوى

لن يقف الموج بعد رحيلك

التقينا بليله من ليل البعاد والهوى والحب في القلبين عاد قلتله ما غيرك بعدي حبيبي قال حبك ما تغير إلا زاد، ياما ياما حاولت الفراق وما قويت كـنت أبي أنـساه لكن ما نسيت ما عـصاني قلبي بعمره ولـكن الأكـيد إنـّي أنا الـلي ما اشـتهيت قلتله وشلون فرطنا بهوانا قالي انسى ترى اللي فات مات

بعد كل شجار نخوضه أقول إنني لن أعود إليك وفي نهاية اليوم .. لا تفتح الباب أفتح يديك لي لأعود لمنزلي

وهجرتني هجراً لست افهمه كاني لم اكن يوما من ساكنيها وانا الذي لو راى يوماً مدامعها اقام من اجلهت الدنيا وما فيها

ما حدا عمل عشاني إشي إلا و عملتله ضعفه ورديت المعروف زيادة وإذا مرّة بينت معك بشكل مش منيح تأكّد إنك إنت عملت معي عشرين مليون مرّة أسوأ بس مرّتي بتسوى العشرين تبعونك

هو مش هو المشاعر اللي حسّيتيها هو أفعاله والمشاعر الحلوة اللي عشتيها معاه جاي من قلبك وقدرتك على الحب، مش منه هو.

كم شلتك في العيـون بين رمشي والجفـون ما هقيت انك تخون وتالي تجزيني غدر كيف يهنا لـك منـام وأنت ظالم في الغرام بعت حبي يا حـرام من بعد عشرة عمـر

ما بعرف ليه بس انا متاكدة بنهاية رح اتزوجه

يوجين اكتر بني ادم زلامي بدنيا نفسي اتزوج حد شبهو جد ابعدو عنه عاد خلص بكفي تقرفونا بارائكم فيه حبيبي يا يوجين

هوس اني اضل اتفقد قبل النوم ناشرة صوري وانا مشلحة او لا مستحيل يختفي

شو الغبا هاد ولا مقتنعين فيه المشكلة يعني فرعون لما امره الشعب بان يعبدوه خاوة يردو عليه مشكلة الي بقدس الحكام بهاد الزمن