بشعون جدًا أولئك اللذين يتصنَّعون القيم..ويحترفون المبادئ.. بشعون لأن قيمهم تسقط أمام أول تيار..ولأن أرواحهم بارعة في الكسر.

إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )

سلام على اهل غزة العزة

وعد الله بنصر المؤمنين (لِلَّـهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ*بِنَصْرِ اللَّـهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ*وَعْدَ اللَّـهِ لَا يُخْلِفُ اللَّـهُ وَعْدَهُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ). "

هل اقتربت حرب غزة من نهايتها ؟

لا استعمار يبقى للابد، ولا محرر لارضه يخسر حرب امبراطوريات لا تغيب عنها الشمس زالت . ارادة الفلسطينين اقوى من كل اساطيلهم ( الارض تنتصر لأهلها ) ﴿ وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ ﴾

النت … ياهو في مؤتمره الصحفي اليوم كان يتظاهر انه لا يسمع الاسئلة وحاول الالتفاف على اسئلة الصحفيين المحرجة له ، ظهر منفعل ، يوزع الاتهامات يمينا وشمالا ومغرم بالخرائط وكأنه مذيع ، يتنصل من المسؤولية ، يحاول القاء اللوم على الاخريين الرجل كذاب اشر

النائب البولندي في البرلمان الأوروبي براون يتحدث عن زيارة أنتوني بلينكين لبولندا اليوم: "بلينكن، اذهب إلى منزلك في أقرب وقت ممكن. اغرب عن وجهتك! نحن لا نريدك هنا. نحن لا نريد أن يدفع البولنديون ويموتون من أجل حروبك."

قنابل تسقطها اسرا .. يل قبل قليل على جنوب لبنان اثارت تساؤلات حول نوع هذه القنابل ؟؟؟

جنوب لبنان

ألغى النتن .. ياهو زيارته المقررة إلى نيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة بسبب الوضع الأمني

هذه القنابل المستخدمة ( عنقودية وحرارية او فراغية ) ولا يستبعد استخدام نوع اخر وكل هذا يجري تحت انظار العالم المتحضر او المحتضر عفوا

الارض دائما تنتصر لأهلها

لله دره من بطل لا نامت اعين الجبناء أطُلَقُتُ جَناحي لرياح إبائي  أنطقت بأرضِ الإسكاتِ سَمائي  فمشى الموتُ أمامي  ومشى الموتُ ورائي  لكن قامتْ  بين الموتِ وبين الموتِ  حياة إبائي  وتمشّيْتُ برغم الموتِ على أشْلائي  أشدو..وفمي جُرح  والكلماتُ دمائي:  لا نامتْ عينُ الجُبناء!

الأنذال الذين لم يكرم الله وجوههم بمعركة مشرفة أو وقفة عزّ واحدة،لاهمّ لهم سوى الشماتة أقزام،جبناء،أذلّاء،لم يتذوقوا طعم الكرامة يوماً،يعتصرهم الألم والحسرة حين يرون المقاومين في فلسطين ولبنان يدفنون شهدائهم وينهضون يقاومون المخرز الsهيوني بأكفّهم يصيبهم الدوار شاهت الوجوه

الصحفي البريطاني المخضرم ديفيد هيرست