🔥Telegram İfşa

تَقول العَرب شَيئانِ لا يُمكِن نِسيَانهمَا مهمَا مَرَّ الوَقتُ: "سَنَدٌ فِي الشِّدَّةِ، وَتَخَلٍّ فِي الضَّعْفِ..!"

يقول أحدهم : " منذ تأملت آية : { ولو علم الله فيهم خيرًا لأسمعهم } وآية : { ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم } و أنا لا أترك يوم يمر بدون تلاوة وسماع القرآن أقليل أن يكره الله انبعاثي ؟! "

" ينبغي إذا عوتب الصبي أن يُترك له موضع للجحود لئلا يحمله المراء والجدال على المكابرة ". وهذا من عادة الكريم أنه لا يستقصي فيذكر شيئا ويُعرِض عن آخر. (عرّف بعضه وأعرض عن بعض)

وَيَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً وَلَيسَ لِلناسِ شَيءٌ .. غَيرَ ما رُزِقوا ..! • أبو العتاهية

يُقال أن (رحمت الله) بالتاء المفتوحة هي عبارة عن رحمة كانت مقبوضة وانفتحت لأصحابها مثل في قصة النبي إبراهيم عليه السلام وزوجته، البشرى (قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ۖ رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ۚ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ)

صَموتُ الحِجلِ قانِيَةُ الخِضابِ …

"أما أنا يالله فلستُ من الذين بلغُوا من التديّن مدَاه وإنِّي أجاهدُ كي لا أميل أوأضِل وأحاول أن أكون في صفوف الصالحين فأعنِّي وجنّبني مزالق الأقوال والأعمال واجعلني من القابضين على دينك لأنّ الفتن خطّافة والقلوب متقلِّبة والطريق زلق والقصد بعيد فَثَبِّتني اللهم أبدًا ما حيِيت"

"وَلَنْ يَنْتَفِعَ بِالنَّظَرِ إِلَّا مَنْ [يُحْسِنُ] أَنْ يَتَأَمَّل"

"لم يحسدوا يوسف على المال ، بل حسدوه على المحبة ، عطايا القلب أغلى وأثمن من عطايا اليد".

"وما منْ يدٍ إلا يدُ اللهِ فوقَها ومنْ شِيمِ المولى التلطُّفُ بالعبدِ!". .

يقول ابن القيِّم- رحمه الله- "فهو سبحانه إذا أراد أن يُعِزَّ عبدَه، ويجبُرَه، وينصُرَه، كسره أوَّلاً، ويكونُ جبرُه له ونصره، على مِقدار ذُلِّه وانكساره " زاد المعاد  3 / 198

{وَأنَّهُ هُوَ أَغنَىٰ وَأقْنَىٰ} قالَ ابنُ عبّاس: أي أعْطَى فَأرْضَى.

#صور

خيل وبحر 😃🤍

﹉ "دَعِ البدرَ فلْيغرُبُ فأنـــتَ لنا بدرُ إذا ما تجلّى مِنْ محاسنِكَ الفجرُ" .

فليغربْ *

"الحارث بن حبيب الباهلي شاعر جاهلي فقد أولاده الثمانية، ثم رأى رجلا يبكي على شاة له أكلها الذئب، فأعطاه ناقة. وقال له : دع البكاء لأهله". .

. "إذا شعرتَ بالضِّيق لأن يومك يمضي دون إنجاز، احرص على الذِّكرِ ماشيًا وراكبًا وجالسًا، ذاك إنجاز الموفّقين." .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: " ولو حصل للعبد لذات أو سرور بغير الله فلا يدوم ذلك ". [الفتاوى]