أيقنتُ أنَّ التجاهُل أشدُّ إيلامًا من حَماوَة النار
وأنَّ الكذب ينسف قيمةَ صاحِبه وإنْ بلغت مكانتُه عنان السماء
وأنَّ بَشاشة المُحيّا لا تدل دائمًا على المودّة
وأنَّ النقاءَ امتيازٌ باطني لا يحظى به كلُّ البشر
وأنَّ الصبرَ من أندر الشمائل التي يُسْتدَل بها على قوّة الإنسان."
تخيل أنّ يلدغك عقرب، وبدلاً من ذهابك إلى المستشفى
فوراً لتلقي العلاج ...
تجري وراء العقرب، محاولاً فهم السبب وراء لدغه
وما بين الجري ومعرفة السبب
(لا يزال السمّ ينتشر في جسدك، دون الحصول على مبررات )
*كلامي ماله علاقه بالعقرب، وقيسها على جميع شؤون حياتك
كما في صحيح البخاري: لا
إذا أردت أن تعرف حقيقة أحدهم، راقب تصرفاته جيداً
مع العاجزين وقليليّ الحيلة
"وإذا أردت أن تعرف مبادئَه، فلا تنظّر لما يرضاهُ لنفسِه
بل بِمَا يَرضاهُ لغيرِه"
وما الحياة إلا محطَّات، مابين ذهاب وإياب، حضور وغياب
أمل وسراب، والسعيد هو الذي يدرك أن الوصول ليس الغاية
بل الحكمة والغاية الأهم تختبئ في خطوات الطَّريق
فيزرع ما استطاع من بذور الخير، ويجود العطاء ويُسهم
في البناء ، مؤمنًا أن لذلك أثر طيب في الأرض وصدى مُبارك في السماء"
مرحبا يا اللي ما بين الغيد وحدك دُرّه
عند غيرك ما يجي للزين ذكر و طاري
والله ان البال محدٍ غير زولك مرّه
تسرحين بقلبي اللي يعشقك و افكاري
من عرفتك و الغلا فـ الصدر لله دره
يا اجمل ارزاق الحياة و مكسبي واقداري🤍 .
ٰ
أتذرّى في ذرى اللي من وصل له مايضام
واحدٍ من دون كِل النَاس قلبه حبّني
و أنتثر في وسط صدرٍ كل ما جيته حِطام
يَجمع شْتاتي دفاه وفي ضلوعه موطني
يوم عاَثت بي حروبي كان كلّه لي سَلام
ما تردّى بي ولا في يوم جيته ردّني