« يدبر الأمر » هذه الآية كفيلة بأن تضفي على قلبك ونفسك هدوءا وخشوعا وطمأنينة مهما ضاقت بك الدنيا فهنا يستريح القلب ويطيب التسليم فمن يدبر الأمر لك كصاحب التدبير وأنت غارق وقلق تخشى المخاوف فهو يدبر أمرك لأنه أعلم منك بحالك إنها آية إن سكنت في قلبك أسكنته ثق بربك واطمئن ✻