يا ليتنِي بينَ الحَجيجِ مُلبيًا فأصِيرُ كالأطفَال يوم رجُوعي

﴿وَذَا النّونِ إِذ ذَهَبَ مُغاضِبًا فَظَنَّ أَن لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لّا إِلَهَ إِلاَّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ٧٨۝ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ}

"تركت أمري إليك وهُوَ عَلَيَّك هَيِّنٌ ، و وكلتك أمري كُله وأنت الذي إِذَا أَرَدَت شَيْئًا قُلت لَهُ كُن فَيَكُونُ."

اللهم أعوذ بك من فتنة الدين وانتكاس الفطرة واستصغار الذنوب وصحبة السوء والمال الحرام

رُدَّ لِقلبي عافيتهُ يَاربَّ.

اللهُم صلِ على سيدنا وأسعدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم تسليمًا كثيرًا

ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا

كانَ رسُول الله يُحب الفالَ الحَسَن و يُكثر من قول أبْشِر ، فصلُّوا عليهِ و أبشِروا .

اللهم حبب إلينا قرع النِعال

غفَر اللّه لنا ولكم أجمعين

ولا تقبضني الا تائبا مرضيا عني يا الله

«اللهمَّ أحسنْ عاقبتَنَا في الأمورِ كلِّها، وأجرْنَا منْ خِزْيِ الدنْيَا وعذابِ الآخرةِ» .

اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته، ولا هما إلا فرجته، ولا عيبا إلا أصلحته، ولا حاجة لنا من حوائج الدنيا والآخرة لك فيها رضى ولنا فيها صلاح إلا يسرتها وقضيتها برحمتك يا أرحم الراحمين.

اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا.

لبيك اللهم عفواً وعافيه لبيك اللهم إجابة بعد إجابة

عفا الله عنا وعنكم وبلغنا يوم عرفه وجعلنا من عتقائها.

لبَّيكَ إنَّ الذَّنب يُورثُ وَحشةً والقَلب يَا رحمَٰنُ مَا أقسَاهُ لبَّيكَ ربِّي فالذُّنوب ثَقيلَة مَن ذَا يُقيلُ الذَّنبَ إلاَّ اللّٰهُ

لبيك ندعو والدعاءُ وسيلةٌ ما خاب عبدٌ قد سمعت دُعاهُ

ذكري ميلادي ١٨ ، سنه عدت بمُرها الكتير وحلوها القليل، يارب أيامي الجاية تكون خير وتعدي بسرعة.

واو أربع سنين بحالهم