لا توجد خطوط حمراء لدى حزب الاصلاح الإرهابي فالغاية لديه تبرر الوسيلة مهما كانت هذه الغاية دنيئة وبغض النظر عن دناءة الوسيلة أيضا.!
لقد امتهن تجارة الحرب منذ يومها الأول وسيجهض كل فعل يقود لإيقافها وسيستخدم كل وسائل الفهلوة والمراوغة في مؤسسات الشرعية لإفشال تنفيذ اتفاق الرياض