بتوسّل ناعم "حاولي معي، ليه ما تحاولين مثلي؟" بسيطة، بس فيها شعور يخليني اتأملها كثير، كأنها رجاء وكأنها تشبّث بآخر خيط من الحب، مثل امنية ان نلتقي بنفس الشعور

ما أبي أعيش وسط ناس تعكر مزاجي أو تثقل قلبي، أبي اللي يخليني أحس بالحياة، مو اللي يسرقها مني. أي طاقة سلبية ما لها مكان عندي. خلصت مجاملاتي

مع الوقت راح تتحوّل لشخص انتقائي حتى في مشاكله اللي يحزن عليها، تصفّي وتنتقي اللي يستحق تعيش حزنه، والباقي تهمّشه

مو شرط يكون الطريق واضح عشان أؤمن فيه، حدسي وقلبي من زمان يقولون إن فيه شيء رائع ويستاهل المحاولة، وراح أفتخر مرتين، مرّة على هذا الكمال، ومرّة لأن إحساسي كان في محلّه

انا اللي تفوتني كثير أشياء، لاحظت أدقّ تفاصيلك

أبقى المحبّة اللي تغلب الزعل بالتراضي، قبل لا يغلبها الوقت

الانبساط مو امتياز يُمنح، هو حق تنولد فيه، فعيشه بالكامل وبدون تردد

جرّب تسكت شوي، أوقات الصمت يعطي قيمة أكثر من كثرة الكلام والعتب

مو مسؤوليتي أصلّح صورتك المنكسرة اللي تنظر فيها لنفسك هذا شغلك أنت وشغلتي أنا أهرب من أمثالك

أحبّ الاعتراف المفاجئ اللي يطلع من تكدّسات المشاعر مهمّشًا فلترة ورسمية العقل، اعتراف يمرّ من قلب المتحدث إلى قلب المستمع، بشكل جريء وواضح

ولو طال الطريق أو تغيّر، فأنت باقٍ هنا، ثابت

سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر

كلّي رجاء ان المسافة تملّ من البُعد، وتجيبك لي هنا، في أعمق نقطة بقلبي

تمتمة شخص تحبه خلف الأغنية، أعذب من ألف أغنية

خلق وفرق

احب الشخص اللي محد يعرف ان قلبه طيب، ومحد لامس هالشيء فيه غيري

جديّتي ما يحركها الكلام، اللي يحرّكني فعل يفرض نفسه. أما الهدر اللفظي؟ ما له عندي إلا برود يليق فيه

وكأني اجد نفسي اعود، بخطوات مثقلة، إلى المرحلة التي غادرتها يومًا بجهدٍ موجع

ان تعيش حزنك وحدك وتختار ألا تضعه على كتف احد، دليل على قوّتك

اغنية عبدالعزيز المعنّى جاية كإعلان غير مباشر عن قرب دخول فصل الشتاء 🤍