منذ أن تزوجته وهي تناديه بصري ، حتى باغتها العمى فجأة فرفض أن يكون عصاها التي تستدل بها على الطريق . #قصة_قصيرة_جدا_ع #ق_ق_ج

أن تنام يوماً ؛ فهذا يعني أنك قد غبت عن طقوس يوم . غبت عن رؤية جار يكب كيس النفايات بجوار الحاوية ، غبت عن السير في طريق يخيّط ازدحامه شاب متهور ، غبت عن التفاوض مع بائع كاذب ، غبت عن الوقوف في طابور مختل ، غبت عن " الحش" في زملاء العمل وبعض " الأعدقاء "… وغبت عن رؤيتك !!

الحياد العاطفي … كذبة موبوءة !!

. غناء الجدات

يجب ألا نموت طالما نحن أحياء ؛ فكثيراً ما يحدث ذلك ولأسباب تستحق ومع ذلك نحن ملتزمون بالحياة حتى اللحظة الأخيرة من عداد العمر . #أحاديث_الظهيرة

هكذا بدأ ستيفن أعماله الاتصالية كسفير بريطاني في السعودية: 1-عرّف بنفسه ومهامه 2-استخدم اللغة العربية مع خليط العامية 3-اختار الدرعية بداية لتواصله مع الناس 4-قدّر التجربة السعودية وقيم المجتمع 5-أظهر معرفته بالثقافة والمدن 6-فيديو اتصالي ذكي حصد M1 مشاهدة

سنفقد الكلام يوماً وقد نستغني حتى عن لغة الإشارة ؛ وكل هذا ليس لأن ثمة بديل سيحل مكانه ولكن ، ربما لأننا قد نبلغ اليوم الذي نفقد فيه حاجتنا لأن تكون بيننا أي #لغة في الأساس !!! #في_قادم_الأيام

( القوة الناعمة ) الأكثر قوة ….!!!

ولد الشجن في صوت #عوض_الدوخي أولاً 🥺

يالجمال ابناء النخل #الفتح

في مهارات الإتصال وحتى في العلم إجمالاً ؛ إذا كنت في جاحة إجابة فاجعل سؤالك علمياً ومنطقياً ولا تطعمه بالأوصاف والتشبيهات . - جل الإجابات ذهبت لتمشيط الشعر !!!

محــاولة بائسة كنت أحتاج إلى وقت أطول كي أتعلم ذلك المعنى الخفيّ كان الوقت ثقيلاً ويابساً للغاية وكان المعنى يدنو ويدنو لكنني لم أتمكن من الإمساك به . كان شاسعاً كصحراء وضيقاً كرأس إبرة كان هشاً كيقين فيلسوفٍ مبتدأ ولزجاً كقلب عاشق ظن يوماً ألا سواه يتربع في قلب معشوقته ؛

#ملحق_عكاظ_الثقافي إبراهيم زولي إبراهيم زولي : •القراءة فعل مقاومة في زمن السرعة والصورة •هكذا اخترتُ روائع القرن العشرين بعيداً عن الجوائز والنجومية •الكتابة عندي صوت يؤرّق وعملية مجازفة نحو المجهول •في انتظار غودو.. لصمويل بيكيت هو الكتاب الذي تمنيتُ أن أكتبه •الشاعر والناقد

من خلف باب المكتبة الريح داكنة كانت لحظة شرّع باب المكتبة صدره للجميع والطرقات مسكونة بجفاف الغائبين وروتين الحياة متدلياً في أذن مجنون وخلف الباب ؛ طفلة هاربة من حقيبة العام الجديد تحمل نظرات مريبة لأمها التي قدّت جيب قميص والدها من كل الجهات وتحفظ اللحظات لتكون

في محبّة أصدقائي (!) 40 يحيى امقاسم.. الكاتبُ الذي حمل الجنوب على كتفيه! حين يُذكر اسمه في أي مجلس ثقافي، فإن الحضور يلتفتون كما لو أنّهم أمام شاهد نادر على زمن لم يعد متاحاً بسهولة. يحيى هو الكاتب الذي حمل الجنوب كلّه على كتفيه، لكنه لم يقدّمه بلهجة الوجع أو الحنين وحدهما، بل

أن تجد نفسك فجأة في آخر الأرض أن تجد نفسك فجأة وبلا أي مقدمات في آخر الأرض "كما يقولون" حيث بلاد التانجو وماردونا فهذه لحظة تستحق التوقف وأخذ "تنهيدة" تليق بالمفاجأة وبمسافة الطريق التي تشبه عمراً بأكمله . فقضاء قرابة الـ (18) ساعة على متن الطائرة مع تراجع الزمن غرباً كفيلة

وليد الكاملي هناك مدن ومناطق نعانقها للمرة الأولى، ولكن نصلها ونحن متخمين بذكرياتنا معها، فلا ندري هل نستعيد ذكرياتنا القديمة معها أم نفتح صفحة بيضاء موشومة بالزرقة اللاتينية للذكريات الجديدة.

وليد الكاملي بهكذا رفقة وذاكرة وتاريخ شخصي في داخلنا تصبح المدن مألوفة كيف لا وهي تمتد بمن نعرفهم جيدًا بورخيس، وأورتيغا إلى مارادونا والتانغو .. دمت جميًلا أينما حللت ..