🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

هي نبض احتلها الشيعة ؟ الإمام ؟ والكاتب معروف أنه شيعي !!! وتتكشف الأوراق !

أطمئن جمهوري العزيز ب ( وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ )

قد يكون هذا المشهد هو الأصعب منذ بداية الحرب. طفلة تحترق حيّة داخل مدرسة تؤوي نازحين، قصفها الجيش الإسرائيلي ليلة أمس، دون أن يتمكن أحد من إنقاذها

الرد على الشبهة التي تثار حولي في أني أطعن في السيدة زينب رضي الله عنها …

اليوم السابع ضحية ضربني وبكى وسبقني واشتكى ؟ youm7.site/2025/05/blog-p…

ماذا بينك وبين الله…؟ أي ذنب اقترفته حتى يسخط عليك أهل السنة في مشارق الأرض ومغاربها؟ أي فجور نطقت به حتى اجتمع عليك الصغير والكبير، والعالم والعامي؟ أطعنت في الصحابة؟ أم سببت أمهات المؤمنين؟ أم تطاولت على رموز الإسلام ثم أتيت تشكو وتبكي وكأنك المظلوم؟ لقد عرفك الناس… شتامًا

عطش الحسين رضي الله عنه وبتر المقاطع ؟

اسمعوا هذا المقطع بأنفسكم… الرجل يبيح المتعة، ويسوق لها على الملأ! ثم نسأل بصوت واضح: هل جاء طارق يوسف إلى مصر ليجعل نساءنا، بل قاصراتنا، يُزوجن متعة؟! هل جاء ليُدخل هذا الدين الغريب عن دين أهل مصر وأخلاقهم وأعرافهم؟! وليعلم كل مصري أن ما يروج له هذا الرجل له جذور في كتبهم،

بسيطة جدًا يا أستاذة نفهمه معاني الكلمات تدريجيًا، زي ما بنفهم الأطفال معاني كلمات اللغة الإنجليزية، ورموز الفيزياء، ومعادلات الرياضيات، وخرائط الجغرافيا. هل نوقف تدريس كل ده عشان الطفل مش فاهمه كامل من أول مرة؟ وهل لما نحفظ الطفل جدول الضرب أو نشجعه يحفظ النشيد الوطني من غير

كم شخص في هذا العالم عرف بهذه المجزرة الصاعقة في خان يونس اليوم؟ حتى الضجة الإعلامية اختفت، اصبحنا نُقتل هكذا بكل هدوء .. قهرونا والله

كل عام وأنتم بخير 🌙 نسأل الله أن يتقبل طاعاتكم ويعيد عليكم الأيام المباركة بالخير واليُمن والبركات وشكرًا لوجودكم ودعمكم الدائم ومحبّتكم وسام على صدري وليد إسماعيل

شيعي بعد بحث عميق في التشيع يعلن تشيعه 😂 طب احذف تغريداتك القديمة ياعبيط 😁

لا تنخدعوا بالمشهد ولا تخدعكم الشعارات! فمهما اشتبكت إيران مع إسرائيل، فهما صديقان أصبحا عدوان يتصارعان لمصالحهما فقط، لا حبًا في فلسطين، ولا غيرة على غزة، بل ثأرًا لهيبة مهدورة، وانتقامًا لقادةٍ هلكوا. وحتى هذا “الرد الإيراني” لم يكن إلا إجبارًا لا اختيارًا، ضغط داخلي وخارجي

اللهم سدد رمي الاثنين، وأرِنا فيهما آية من آياتك، اللهم اجعل بأسهم بينهم شديدًا، واجعل تدبيرهم تدميرًا، واكفِنا شرّهم بما شئت، إنك على كل شيء قدير.

إيران.. ليست كما تراها من غزة فقط! في زمن العواطف والانبهار بالصواريخ، ارتفعت أصوات تُصفّق لأي تحرك إيراني ضد إسرائيل، وتُلبس طهران ثوب “المجاهد الفاتح”، وكأنها نصيرة الأقصى، وحاملة راية فلسطين. لكن الحقيقة أن إيران لا تُحركها عقيدة ولا غيرة دينية، بل مصالح سياسية ومشروع طائفي

مهمتي ليست أن أشرح لك ما تراه بعينك، بل أن أضع يدك على المرض الذي لا تراه… ذاك المرض الذي يتفشى في جسد الأمة خفية، وأنت ربما غافلٌ عنه، أو مشغولٌ عنه بما هو ظاهر للعيان. أما ما رأيته أنت ووعيته، فأنت به أعلم، ولا تحتاج فيه إلى دليل أو تنبيه. فتفكر !!! اللهم قد بلّغت… فاللهم

التشيّع السياسي بوابة التشيّع العقائدي… وهذا هو الخطر الأكبر! أولًا: ما هو التشيع السياسي؟ هو استخدام شعارات المقاومة والتحرير ومناهضة أمريكا وإسرائيل، والظهور بمظهر المدافع عن المظلومين، لا بهدف نصرة القضايا، بل كوسيلة لاختراق قلوب الناس وكسب تعاطفهم. إيران على سبيل المثال،

عندما كانت أمريكا تغزوا العراق ،كانوا الايرانيين في شوارع ايران فرحين بهذا الغزو

هل أنت أم أنت ؟ هل أنت عراقي سنّي؟ هل عشت مجازر الميليشيات الطائفية؟ هل رأيت أمًّا تبكي ولدها الذي ذُبح لأنه قال “أنا سنّي”؟ هل أنت سوري سنّي؟ هل رأيت أطفال السُنة يُحرقون بالبراميل الإيرانية؟ هل جُرّدت المساجد في حلب ودمشق من أهلها وسُوّيت بالأرض؟ هل أنت يمني سنّي؟ هل رأيت