الشّمـس تبقى شَمْـس ما ضرّها كسوف

فبعضُ النَقصِ منْ بعض الكمالِ

اليوم هذا ما كان بس رفاهية أنا فعلًا كنت أحتااااااااجه

أنتِ أفكار القصايد والحروف ونظمها وأنتِ المعنى الحقيقي للتواضع والدلال

يخلق الله من الشبه أربعين إلا مثلك ما خلق ربي شبيه

—لأنك بكلّ إتجِاهات الصدّود مرايتي

أشتاق إلى تشرين

Summertime is nice & hot And my life is sweet like vanilla

Fairuz’s songs hit differently at night

ملامحك جميلة، وكلّك جميلة— يا بخت اللي تبقي معاااااه

تعالَ معي متّى نرحل على رمش الهوى الأكحَل فؤادي زهرةٌ ضَمِئت وأنتَ النبـعُ والمنهَل

صار لي شي ميّة سنة عم ألِف عناوين، مش معروفة لمين

I’m the one and only worthy of the name غالي الأثمان, for every epithet I’ve been given, every word echoing value, rarity, and preciousness, has wrapped me in a sense of distinction

أحبيني لأسبوع، لأيام، لساعات فلستُ أنا الذي يهتمُ بالأبدِ

حبيبي أُدنُ مني الآنْ، نغرد أجمل الألحانْ فؤادي بيتُكَ الفينانْ، لغيركَ ليس فيهِ مكانْ

عيونك تبسِمُ لي و ورودك تغريني بِشهيات القُبلِ

احدى ليالي سبتمبر

أول رشفة من القهوة في الصباح تحسّسك بأن الصباح هذا فعلًا صباح خير و عادي تقدر تكمل يومك بدون ادنى مشقة

تعودتُ صوتكِ يضرِبُ مثلَ البيانو خفيفًا، عميقًا، حزينًا

إلهي كم أمقُت الذكور