العيل هناك بيتولد CEO على طول

عن الرغبة المفاجئة انو الواحد ياخد عطلة من الشغل ويروح يتفسّح بشوارع الڤيتنام

فلينا من الشغل بكير فلّة مستحقة

بحب الاصدقاء اللي بيجوا بيفتحوا معك اعمق نقاش بالعالم واتفه نقاش بالعالم وعادي

كي لا ننسى، هناك 20 أسير لبناني (على الأقل) في السجون الإسرائيلية منذ عام. لم تقم الدولة اللبنانية بأي خطوة جديّة أو فعلية للإفراج عنهم، أو حتى التواصل معهم والاطمئنان على حالتهم.

جوابي لأي شي بهالفترة هوي: ما عم لحّق

نفسي نطلع من عقدة إثبات انفتاحنا وتقبّلنا للاخر. هيدا الطبيعي ترا. اللي مش طبيعي انك تكون عكس هيك. بس الهراء بهالدنيا خلّا التطرف عادي والتقبل استثناء.

كل شهر تضحكو عليا كدة

انك تعتبرها عادية انو الاعتداءات تتعدّل في حال كان في حدن مهم بالبلد وتزيد بعد ما يفل هيي أسوأ فكرة قطعت من بداية الحرب. وهي وحدة من الوسائل لتجريد اهلنا من انسانيتهم، وكأنو وجود الناس كلها هاي سبب غير كافي لتوقّف آلة القتل. بكره الهرم الانساني اللي اخترعه الغرب ووضعنا بأسفله.

ابشع شي تحضّر لموضوع محمّسله كل ثانية بدك تعدّل وتزيد وتحط

مفهوم التعايش بلبنان مضروب وسميك وسمج وبيقلب ع كرينج بأغلب الاحيان.

اني كل ما تتعب نفسيتي: لقوم بخّر البيت

اي تفاعل مع حساب صهيوني او تابع للاحتلال حتى لو لتهاجمه المفروض يُحاسب الشخص عليه. مش عارفة ليش بعد لهلق ما فش بديهيات خصها بالتفاعل مع هيك حسابات. كتير مستفز الموضوع.

الواحد مش عارف من وين يلاقيها ولّا من وين

شو بدها تلمّ مزابل التاريخ لتلمّ

احترق نفسنا استاذ مرسيل

الويك اند الاخير قبل العطلة

بكره الانهزاميين يا اخي

متلازمة: بتعرفش تشتغل اذا ما دوّرت بالخلفية مسلسل قديم تافه

ما هذا الضغط بالشغل