ما تفوه به ترمب هو أشبه شئ بوعد بلفور جديد.
لكننا في حال أحسن الآن:
١. فهو وعد علني ليس سرا ولا مختبئا، نتجادل في جديته وحقيقته كما فعل أجدادنا
٢. مصاغ بلهجة الغطرسة الأمريكية لا الدبلوماسية الإنجليزية، وهي لهجة تحفز المظلوم وتوقظه لا تخدره ولا تنومه!
٣. ومعنا خبرة ١٠٠
سألوه مرَّة : لماذا لا تُؤلف الكُتب؟
فقال: أنا أؤلِّفُ الرّجال!
هكذا بدأت الحكاية،
رجلٌ قعيدٌ، له هِمَّة أُمَّةٍ كاملة!
مشلولٌ، له قلبٌ صُنِعَ على عين الله!
على كرسيٍّ، ولكنَّه كان يعرفُ إلى أين يسير!
غرسَ فسيلةً، فأثمرتْ، فأقامَ بها القيامة،
ومضى مقيماً الحُجَّة على الجميع!
كلُّ
مقطع قصير من حلقة تدبر الجزء ١٢ من #تدبر قرآن التراويح
الحلقة كاملة يجب مشاهدتها قبل تراويح الغد بإذن ﷲ
youtube.com/live/tw0rl84eG…
المقطع القصير بعنوان هل طاعة ولي الأمر الظالم تؤدي إلى النار أم إلى الجنة؟
هذا المشهد الإجرامي يتكرر كل يوم منذ قرابة العامين، وقد شاهدنا جميعا مجزرة مستشفى المعمداني في بداية الأحداث، ولا تزال هذه المجازر مستمرة أمام جميع العالم، وتحت رعاية وحماية صارخة من بعض الدول العظمى، وفي ذات الوقت هناك من لا يزال غافلا لاهيا غير مهتم ولم يبذل ما بوسعه من نصرة