سألت قبل فترة أحد التنفيذيين البارزين عالميًا في القطاع التقني عن فرق الشعوب والثقافات في بيئات العمل، لكونه قد عمل وقاد إدارات وشركات في أمريكا وألمانيا والصين والهند واليابان. ركّز في إجابته -التي أنقلها بتصرف- على الفرق بين أمريكا وأوربا: «يكره الأوربيون الناجح ويعادونه،

للاقتصاد غايتان، التوظيف (أي القدرة على الإنتاج) والاستهلاك (وفيه يستخدم الناس دخل مبيعات إنتاجهم لتحقيق رغباتهم). وهذان بالمناسبة التكليف الثنائي (Dual Mandate) للبنك الفدرالي الأمريكي، وبعض البنوك المركزية حول العالم. الاقتصاد الذي يحقق أكثر ما يمكن من هذان الغايتان هو

تغريدات قصيرة عن «دول الرفاه الأوربية» المعتلية قوائم ما يسمى بـ«مؤشر السعادة».

ربما دخول ناس في قطاع الطيران. صحيح أنها اقتصادية والخطوط كاملة الخدمة، ولكن رفع معروض المقاعد في العموم، سواءً الاقتصادية أو غير الاقتصادية، أكيد أثّر على الخطوط. وطبعًا التأثير الأوضح أنها أطلقت أديل اللي يبدولي أنه أداة دفاع أمام ناس وربما لم تكن لتوجد دون وجود ناس. فلما

أحيانًا تغيب عن البعض حقيقة كونية معقدة، وهي أن الإنسان ربما يحذّر اليوم مما فعله الأمس، أو يدعو اليوم لما تجنبه بالأمس، ربما لأن الإنسان -مثلًا- يتعلّم من تجارب الحياة. هذا إن كان فعلًا قد خالف رأيه في الحاضر فعله في الماضي؛ إذ تقصر معرفتك عن سياق فعله في الماضي وهل فعلًا يعتبر

«إذا ودّك تصير مليونير، ابدأ بمليار، وافتح شركة طيران!» تلخّص هذه المقولة لريتشارد برانسون تعقيد عمل شركات الطيران، سواءً بسبب ضخامة التكاليف، واستجابتها السريعة للمتغيّرات الاقتصادية كأسعار النفط ومعدلات الفائدة، أو تعقيد العمليات لارتباطها بجهات وشركات ودول وظروف زمانية

هذه المقالة تكاد تكون قراءتها فرض لازم. وأضيف أمر أظنه مهم وأجده لبّ الحكاية: الذكاء الاصطناعي لا يعالج؛ بل "يطمئن". وهذه المشكلة الأساسية والتي قد تسبب تعلّقًا مرَضيًا به، دون أي نتيجة؛ سوى دائرة مفرغة من التطمين!

في كثير من النقاشات، أواجه مغالطة منطقية لا أعرف اسمها، ولكن لأُسميها مغالطة 90/10. رغم وضوح وبداهة فكرتها، إلا أنها شائعة، وشيوعها عجيب. ما هي؟ للبشر مقاصد أيًا كانت، ووسائل تحقق تلك المقاصد. عندما أنقد وسيلة تحقق 10% من المقصد، وأدعو لوسيلة أخرى تحقق 90% منه، أجد ردًا

من الفروقات الجوهرية بين المؤمن والملحد، إيمان المؤمن بأن الحياة بطبيعتها ليست عادلة، وأنه لا يمكن للإنسان -مهما سعى- أن يقيم العدل الكامل فيها؛ إذ لخالقٍ تحكّم بالحياة أكبر -وبكثير- من قدرة الإنسان على التأثير عليها، وأنه خلق الحياة ناقصة وغير عادلة اختيارًا منه، إلا أنه أكمل

هل سيستبدل الذكاء الاصطناعي صنّاع الأفلام؟ في هذه المقالة، تحدثت -باختصار- عن واقع ومستقبل استبدال الذكاء الاصطناعي لوظائف الفنانين، إلا أن الأفكار والفرضيات البديلة الواردة، يمكن إعمالها لحالة عموم الوظائف، وليست الفنية وحسب. thmanyah.com/post/1m8n1j420…

نعم يتحكم فيك لأنك لا تملك ما استأجرته من ملكه، إنما استأجرته. الالتزام القانوني، من قبله ومن قبلك، هو فقط ما تفرضه التعاقدات بينكما. الوحدات التأجيرية هي بحد ذاتها سوق، وللمستأجر أن ينتقل إلى موقع آخر إذا لم يناسبه الإيجار، ورأى أن المطلوب لا تستحقه مساحة وموقع المعرض، كما

أكثر نقد جاءني على مقالاتي كلها هو الأدلجة والأيديولوجيا. لا نقد المحتوى، بل نقد المنطلقات. وإني لأتعجّب كيف يُرى الانطلاق من الهويّة والدين ذنبًا يوجب الذم. يرون كل انطلاق من ثقافتنا أدلجة، أمّا الحياد فهو الانطلاق من الثقافة الغالبة. وهذا لعمري مبلغ بلغته الثقافة الغربية

«من يعيد الناس لوظائفهم التي تركوها خوفًا من مبالغات غلبة الآلة؟ من يعيد الطلاب لتخصصات كانوا يريدونها، لكنهم اتبعوا نصيحة من حذرهم من الاستبدال؟» في جديد نشرة #الصفحة_الأخيرة يكتب عبدالله بن حمدان عبدالله بن حمدان عن هبّة الذكاء الاصطناعي في تلاشيها.