" نحنُ الذين تبرّأنا من حولنا وقوّتنا ولُذنا إليك، حاملين في قلوبنا يقينًا بلطفك، ونستظلّ في هجير الأيام بتذكّر معيّتك، وسوابق إحسانك، فكُن لنا عونًا وتولّنا فيمن تولّيت "
لكن مع الوقت وإن كان الله أحياني
لأطول ما يعجز الباقين عن طوله
وإني لأخلّي الفرح بيتي وعنواني
وأصير مثل الملك في داخل الدولة
ملّيت والناس تعرفني من أحزاني
وملّيت من قولتي يا وقت محلولة