ومن عباد الله مُوفق يطيل القراءة والسجود في السنن والنوافل، والدعاء ما قبل السلام، يستغل ثوان أنفاسه في هذه الحياة الفانية ..

اللهم إنا نبرأ إليك مما يفعلون

أثر الصدقة في كشف البلاء من الفقه المغفول عنه الصدقة بنية الانعتاق من المعصية والثبات على الطاعة فإن المعاصي دركات تأخذ برقاب بعض حتى توبق بصاحبها وتمنع عنه كل خير وتحجب عنه كل نفع فالمعاصي بلاء

رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديّارا

ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة

غالباً انت ما تبتعد عشان تخلي أحد يعرف قيمتك، انت تبتعد في اللحظة اللي تكتشف فيها قيمتك ..

مئة وعشرون شمس ومئة وعشرون ليلاً .. اللهم إغفر لموتانا وموتى المسلمين اللهم هب لهم نعيم لاينفذ وقرة عين لا تنقطع اللهم إجعلهم مكرمين منعمين

ذكر الموت يعكر على الناس حياتهم لكنه يضع الأشياء في مكانها الصحيح ويعطيها حجمها الحقيقي ويخفف لوعة القلب .. وينظفه من التفاهة وتضييع الأوقات فيما لا ينفع

يوفق الله الإنسان في أعماله بمقدار إيمانه وإخلاصه، ولو قل عمله عظم الله بركته .. ( إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم )

الذكر من أعظم ما أمرنا الله به .. بكثرة وعند أصعب المواقف وهو من أسهل الطاعات وتحول الغفلة بينه وبين العبد فلا يهتدي إليه إلا موفق

أكثر ما يهلك الصالحين الاغترار بالطاعات، وأكثر ما يهلك المقصرين احتقار المعاصي، ومن عرف الله ما استكثر الطاعة ولا احتقر السيئة

ميزان حب الله للعبد في نوع عمله الذي يوفقه له، وبمقدار استعماله في الخير والشر يكون مقدار حبه وكرهه، قال صلى الله عليه وسلم ( إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله )

لا تمل من تكرار التوبة، فالإيمان لا يعني عدم الوقوع في الذنب، بل هي رحلة يتجاذبها سقوط ونهوض حتى نلقى الله وهو راض عنا بهذه المجاهدة قيل للحسن البصري: ألا يستحيي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود؟ فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الاستغفار

اللهم اجعلني أخشاك كأني أراك أبدا حتى ألقاك وأسعدني بتقواك ولا تشقني بمعصيتك وخِر لي في قضائك وبارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل ما أخرت .. ولا تأخير ما عجلت واجعل غناي في نفسي

أجمل الأيام شانت .. من سبب مسرى ومهجر