#الضغوط_النفسية تأكلنا في صمت

عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير.

مصر بلاد العرب. ترحب بالجميع.

مازال في الحياة متسع، و مازالت الدنيا بخير، و مازال هناك أشخاص لم نلتقيهم بعد و أماكن لم نمر بها حتى الآن، و مشاعر كثيرة من الدهشة و الانبهار و الحُب و الأُنس و اللطف و الدفء سوف نتحسسها يوماً ما. و مازال هنا الكثير من التجارب و الفرص التي تستحق أن تصبح جزء من ذاكرة أيامنا.

العالم سيكون أفضل كثيراً لو توقفنا عن ادعاء المثالية وادعينا فقط أننا مجرد بشر نخطيء كثيراً ونصيب أحياناً..!!

أظهرت الدراسات أن أكثر أنواع الفوبيا شيوعًا بين النساء هي فوبيا زيادة الوزن والتقدم في العمر، بينما يتصدر الرجال فوبيا العجز الجنسي والخوف من الأمراض.

كلما زاد نضجك ..قل انبهارك.

"لستُ إنساناً كاملاً أو مثالياً ، لكني دائماً حقيقي وهذا يكفي ."

تغريدة موفقة. علم النفس الوقائي من الفروع الفقيرة في الكتب والمراجع العربية على الرغم من اهميته للمجتمع لان الوقاية خير من العلاج واذا كان علم النفس الاكلنيكي يشمل 5٪ من المجتمع كحد اقصي فان النسبة المتبقية من اختصاص علم النفس الوقائي.

اسلوب د محمد طه في الكتابة قريب من اسلوب د عادل صادق رحمه الله. كتب رائعة ولغتها سهله وتناسب غير المختصين في علم النفس وكذلك المختصين.

من الأبيات المريحة للنفس بيت أبي العتاهية: فلَعلَّ ما تَخشاهُ لَيسَ بِكائنٍ ولعلَّ ما تَرجوهُ سَوفَ يَكونُ ..

حقيقة أخلاقك لا تظهر بعد القهوة في مكان أنيق وهادئ ومكيف؛ بل تظهر في وقت الظهيرة، في الصيام، في الزحام، وفي نهايات القصص.

عن زلات اللسان فرويد يقول : "بأن الحقيقة تظهر مع زلات اللسان." ويعتبرها هفوات كلامية غير بريئة، و لا تحدث بشكل عرضي كما يعتقد البعض، بل تعكس رغبات و أمنيات مدفونة في العقل الباطني. و هناك دراسة في الموضوع تستنتج أنه ضمن كل ألف كلمة من كلامنا أثناء ألحديث تظهر زلة أو زلتين.

الحب يوصلك للجنس لكن الجنس عمره مايوصلك للحب

الألم الذي لا نعترف به ونعالجه هو الذي يبقى عالقاً بنا. سوزان فوروارد🖋

"نحن مخلوقات تحتاج إلى قصة، نبحث عن معنى لوجودنا في القصص التي نرويها لأنفسنا وللآخرين." إرفين يالوم🖋

اعترافك بضعفك ونقائصك وقبولها والتعامل معها بواقعية أفضل من اعتمادك على أحد لتستمد منه القوة فيستعبدك ويسيطر عليك فيما بعد..!! منقوووول.

الكثير من البلاوي في حياتك تأتي من إنك مش عاوز تزعل حد…!! د /عصام الخواجة

ا.د احمد عكاشة.